Part 1

159 7 1
                                    


لم تعتبره رجلاً ، ولا تعتبره زعيم لها. اعتبرته منقذها ، الشخص الوحيد في هذه الحياة الذي يستحق قلبها. لكنه لا يفعل هوه لا يحبها وهيه تعلم بهذا ومع هذا وقعت له لم ينضر لها كما تنضر هيه له لم يفعل عندما ينضر لها ينظر كانها قذرة ،ينضر إليها كانها القمامة عندما تنضر الى اعينه ترا موتها ترا الرغبه في قتلها

منذ دخوله لم يتكلم ولم تستطع التحدث هيه عن أي شيء. كان يحمل كأسًا من النبيذ في يده وينضر من النافذة ... وكانت بجواره ، تحاول جاهدا لالتقاط أنفاسها ، متناسة أنها بجواره فقط مركزه على التقاط انفاسها

كانت تتسال بين نفسها عما حدث ، وماذا فعلت ، ولماذا هوه غاضبًا . هوه لا يأتي إلى شقتها إذا كان يريدها لأي عمل. كان يتصل بها للقدوم الى المكتب أو المقر ، لكنه أتى إلى شقتها هذا المره ووقف بجانبها.

غوستاف: لماذا قمتي بقتله؟

وفجأة سألها هذا السؤال: ما الذي يتحدث عنه؟ لاتتذكر انها قتلت اي أحد اليوم.

رواسل: ماذا؟

كان يبذل قصارى جهده لعدم مهاجمتها وقتلها. كان يحاول التقاط أنفاسه بقدر ما تفعله الآن ، ويحاول قدر الإمكان عدم قتلها وكسر جسدها ، وكانت تعلم أنه كان يحاول.

غوستاف : لماذا قتلتي ابن أدريك ،ابن أديل ، الذي عقدنا معه صفقة اليوم؟

الآن تذكرت العاهر العين هذه ، وتذكرت ما حدث لها هذا الصباح. لقد دعاها للخروج في موعد معه ، لكنها رفضت ، وعندما رفضت اهانها بلعاهره الحمراء.

رواسل: طلب مني الخروج في موعد معه ، لكنني رفضت ، وأصر ، فقتله.

غوستاف: وهل هذا يستحق موته؟

هل كان يستحق قتله؟ تساءلت لماذا قتله فقط لأنه طلب الخروج معه في موعد لماذا لا أعطي الآخرين فرصة لكسب قلبي ، لكن قلبي ليس ملكي قلبي ملك هذا العين الذي يقف بجواري .

غوستاف: هل تعملي ما فعلت أيتها العاهرة العينه؟ لقد قتلت أحد أهم شركائنا.

وفجأة قام بتحطيم الكأس على الأرض. أمسك بشعري ووضع شفتيه على شفتي ، لكن من دون أي تقبيل أو مشاعر . كانت هذه عادته عندما يغضب منها كان يضع شفتيه على شفتيها ويتحدث مثل سم أفعى.

وفجأة ، دون اي إنذار. صفعها على خدها لكنها لم تشعر بشيء ولم تسمع شيئًا. كل ما تشعر به هو طنين في أذنيها.

غوستاف: ايتها العينه ، هل تريدي الموت ؟ قولي لي ، هل تريدني أن أقتلك؟

أمسكت بيده التي كانت على شعرها وأبعدته بكل قوتها. عندما نظرت إليه كانت متأكدة أنها ميته. كانت عيناه سوداء حمراء ، وفكه مشدود ، وشعره مبعثر

ركضت بعيدًا عنه ، في محاولة حماية نفسها من غضبه ركضت مسرعه ألى غرفتها وعندما كانت على وشك اغلاق الباب قام بدفعها مع الباب ودخل. أمسكها من رقبتها ودفعها الى السرير كان يحاول خنقها . كافحت من أجل التنفس ، حاولت دفعه لاكن كان فوقها كجبل قبضته كانت قوية جدًا. عندما أدركت أنه ميته لا محالة ، أغمضت عينيها ، مستسلمة لمصيرها.

He  Kill  Me Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt