Part 2

139 6 0
                                    

استيقظت على صوت رنين الهاتف ، ولم تكن تعرف ماذا حدث. آخر شيء تذكرته هو جلوسه فوقها ، محاولًا قتلها .

حاولت أن تقف على قدميها ونجحت. امسكت بالهاتف و إجابة ، ك وهيه ذاهبه بالفعل الى المرأة ترى ماذا فعل بوجهها

أديلايد: أيتها العاهرة! اتصلت بك عشرين مرة لماذا لا تجيبي على لعنتي ؟

روسيل: ماذا تريدي منذ الصباح؟

كانت تتحدث بغضب ، وكان ذلك واضحًا من صراخها. أجبتها أثناء فحصها للجرح الذي على شفتيها بسبب صفعته الليلة الماضية.

أديلايد: اللعنة عليكي أيتها العاهرة! الزعيم يريدنا في الشركة لإيجاد حل للفوضى التي قمتي بفعلها .

كانت تتحدث عن ذالك العين ادريك، انه في الجحيم الماذا لا يتركونه يحترق بسلام

روسيل: اللعنة عليكي وعلى الزعيم العين وعلى العاهر الذي يحترق في الجحيم . اللعنة عليكم جميعاً ، أيها العهرا !

لقد شتمت وهيه تلمس جرحها . هذا اليوم لن يمر بسلام. شيء ما سيحدث .

دخلت الحمام واستحمت وهيه تفكر بلذي سيحدث اليوم .

عندما خرجت قامت بتجفيف شعرها وارتدت ملابسها وتوجهت إلى الشركة.

وقفت أمام باب المكتب ، وأخذت أنفاس عميقة لتهدئة نفسها ستراه بعد كل ما حدث في الليلة الماضية. طرقت الباب ودخلت جلست بجانب أديلايد.

أديلايد: ما هذا؟

كانت تنظر أليها واعينها مسلطه على الجرح الموجود في شفتيها

روسيل : لا شيء.

هيه تعلم ان اديلايد ستفعل مشكله اذا عملت ان الزعيم هوه سبب الجرح والزعيم لن يسكت على هذا وسيعقبها

آران: روسيل حقا لماذا قتلته؟

كان العين يمنع نفسه من الضحك

روسيل:اراد مضاجعتي

لم تخجل عندما قالت هذا كانت عيونه مسلطه عليها عندما قالت انه اراد مضاجعتها

آران: والعنه هل حقا اراد مضاجعتك

لم يتمالك نفسه من الضحك ولحقته اديلايد وانا انضر لهم وابتسم

لطالما كانو اهم لاشخاص في حياتها لم تعتبرهم فقط زملاء عمل كانو اخوا بنسبه لها سندي حين تقع او يصيبها اي مكروه

He  Kill  Me Kde žijí příběhy. Začni objevovat