chapter28

795 21 17
                                    

الحب الأول هذا بالضبط ما هم عليه. هؤلاء هم الذين قدموا لك كل شيء ، وجعلوك تحبهم ، وأحبوك مرة أخرى ، وكسروا قلبك أيضًا. ولكن بغض النظر عن مدى إصابتك ، ستحبهم دائمًا. دائماً . سيبقون معك إلى الأبد. ولن تلاحظ ذلك فحسب ، بل ستقارن في أعماقك كل شخص آخر بهم. ولن يعيش أي منهم ، لأن هذا الشخص كان حبك الأول.

Althena POV
أتنهد و الدموع تنزل بصمت على وجهي ، أحدق في الغابة خارج نافذة منزل عمتي فيكتوريا
فيكتوريا هي صاحبة المخبز و هذا البيت ، إنه يبعد عن المخبز ب ساعة لكنني لا أهتم أنا أحبه
لقد إستأجرت هذا البيت منها لأنه يذكرني ببيت أليساندرو الذي قضينا فيه أجمل ثلاث أيام في حياتي

من قال أنني سألتقي بأليساندرو بعد ثلاث سنوات من الفراقالفراق كلمة قصيرة لكن معناها جد مؤلم ، لا أتذكر كثيرا ما حدث ، فقط أنني أسرعت و وقفت بينهم من أجل عدم اصابة كب كيك بالرصاص ثم لا أعلم ماذا حدث أتذكر أنني استيقظت في غرفة جد فاخرة و الآلات الطبي...

Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.

من قال أنني سألتقي بأليساندرو بعد ثلاث سنوات من الفراق
الفراق كلمة قصيرة لكن معناها جد مؤلم ، لا أتذكر كثيرا ما حدث ، فقط أنني أسرعت و وقفت بينهم من أجل عدم اصابة كب كيك بالرصاص ثم لا أعلم ماذا حدث
أتذكر أنني استيقظت في غرفة جد فاخرة و الآلات الطبية محيطة بي و سلك متصل بيدي
لم أستطع التحرك أو التكلم ، شعرت أنني مشلولة
فقط عقلي الذي يعمل ، كل ما كنت أفكر فيه هو سلامة كب كيك و أين هو و كيف حاله و ماذا حدث له و لماذا أنا حية و لم أمت
بقيت أفكر كمية الجرح الذي سببته له بعدم اخباره بمرضي و كيف يشعر ، لكن الحياة لها رأي آخر
بعدة مدة طويلة من استيقاضي دخلت امرأة كبيرة في السن إلى الغرفة و جلست بجانبي و ابتسمت لي
أردت بشدة أن أتكلم و أسألها ماذا حدث لي لذلك حاولت و فتحت فمي لأتكلم لكنني شعرت بجفاف شديد في حلقي كل ما نطقت به هو كلمة 'ماء'
أسرعت المرأة بتقديم كوب ماء لي و ساعدتني لشربه
عندما انتهيت تنفست بعمق ثم طلبت منها أن تساعدني في الجلوس
جلست و بدأت أسألها الكثير من الأسئلة لكن ما قالته بعد ذلك صدمني بشدة
عندما أصبت بالرصاص تم نقلي مباشرة للمستشفى ، كان أليساندرو في حالة جنون مطلق بكل المعلومات الذي أخذها الحمل ، الاصابة ، المرض ثم الغيبوبة
علمت أنهم أجروا لي عملية لكنني دخلت في غيبوبة لمدة عام و ثلاث أشهر
و لكن القنبلة أنني اختطفت بعد ثلاث أشهر من دخولي في غيبوبة و من قبل من؟ من قبل لورنزو اللعين ، دون المافيا الروسية
لقد أخبرتني أنه عندما رآني أول مرة في الكرة أصبح مهووسا بي و خطط لإختطافي حتى و أنا على حافة الموت
لكن قام أليساندرو بقتله قبل بضعة أشهر لذلك لا داعي لي من القلق و الخوف من ما يمكن أن يفعله بي ، و شعرت بالارتياح الشديد
لقد تكلمت معها قليلا و علمت أنها كانت تعمل عند لورنزو لمدة ثم استقالت و افتتحت مخبز خاص بها هنا في ايطاليا و هي تعمل هناك
لكنني سألتها لماذا هي معي فأخبرتني أن لورنزو لا يثق في أحد إلا هي لذلك تواصل معها و أخبرها أن تعتني بي و لقد غيروا هويتي باسم آنا ويلسون ، لا يعقل لكن على الأقل سعدت بذلك على الأقل لست وحدي في بلد غريب ، تكلمنا و تكلمنا و شعرت بالطمأنينة و المحبة اتجاهها
أخبرتها عن كل شيء عني بدون تردد منذ أن كنت طفلة و عن عائلتي و قصة حبي مع أليساندرو
ثم تذكرت أنني يمكنني التواصل معه ، ففرحا كثيرا و أخبرتها أن تعيرني هاتف لأتصل لكنها أعطتني نظرة حزن و شفقة؟
أنتظرتها أن تعطيني هاتف لكنها نظرت إلى الأرض و أخبرتني أن علي النظر لهذا
خرجت من الغرفة ثم عادت مع هاتف و كانت تكتب فيه الله يعلم
ثم أعطته لي و عندما رأيت ما يوجد في الشاشة تجمدت ، توقف قلبي عن النبض
صورة أليساندرو مع إمرأة جميلة يقبلان بعضهما البعض بعنوان 'الزوجان العاشقان' لم أصدق في الأول قلت إنه خطأ ، لكن بعد ذلك مررت و مررت عبر الشاشة و كل ما يخرج لي هو صور أليسانظرو مبتسم مع هذه المرأة في عدة أماكن ، تقبيل و عناق
زوجته أوليفيا أليساندرو جيوردانو ، بإسمه!
لقد تزوج بعد خطفي و لم يهتم لي ، لقد تزوج كأنه لم يحبني ، لقد تزوج بمعرفته أنني على قيد الحياة ، لق لقد لقد تزوج و تركني
منذ ذلك اليوم دخلت في اكتئاب شديد لمدة ستة أشهر ، كنت في حالة خطيرة نفسيا و جسديا
لم أكن أخرج من غرفتي أبدا ، لقد نقلتني عمتي إلى منزلها هذا الذي في الغابة و بقيت هناك في حزن و كآبة ، لا أفعل شيء أبقى فقط أحدق من النافذة
لا أتحرك لا آكل إلا عندما تأتي عمتي و تطبخ لي و تطعمني بالاجبار
من قال أن هذا سيحدث ، أليساندرو الذي ظننته أنه يحبني تزوج بعدة مدة قصيرة من اختطافي
هل حتى حاول البحث عني؟
لقد كانت تبك الستة أشهر أسوأ مدة في حياتي غمرني الحزن كل شيء حتى أنني حاولت الانتحار ما فائدة من عيشي؟
كنت في حالة هذيان لم ألم حتى ماذا كنت أفعل فقط حظقت في النافذة و السكين في يدي أمرره ببطئ على شريان يدي الأخرى ، الدم يسيل و كنت أبتسم لذلك على الأقل سأكون سعيدة مع عائلتي و ربما أقابل ابني ، لكن عمتي جائت في اللحظة الأخيرة و نقلتني إلى المستشفى
أليساندرو...
ما زلت أتذكر اليوم الذي التقينا فيه لأول مرة ، مازلت أتذكر محادثتنا الأولى و التي جعلتني أشعر بشعور جميل التقينا فيه لأول مرة ، ما زلت أتذكر كيف جعلتني كلماتك أبتسم دون علمي وجعلتني أشعر أنني على قيد الحياة وما زلت أشعر بأشياء ما زلت أستطيع أحبها. لقد جعلتني أشعر بتحسن كبير ، وجعلتني على قيد الحياة مرة أخرى وفي النهاية بدأت أحبك. بشكل غير متوقع التقيت بك وبشكل غير متوقع ساعدتني على الشفاء. التقيت بك بشكل غير متوقع لكنك غيرتني تمامًا إلى الأبد ، أصبحت سببًا لي للشعور بالحياة و الرغبة في العيش ، ولأن أكون الشخص المبتهج ، بدأت أحبك ونسيت كل ما جرى في الماضي ، لقد أصبحت السبب الرئيسي لعدم ارادتي في التخلي عن الحياة و أبقى أعيش بحبك. أنا لا أندم على مقابلتك ولن أفعل أبدًا لأنك ساعدتني عندما لم يكن هناك أحد ، لقد ساعدتني في شفاء أعمق جراحي ، لقد ساعدتني على الشعور بالأشياء مرة أخرى كما يفعل الإنسان على قيد الحياة. وفي النهاية ، لقد تأذيت مرة أخرى بواسطتك . لم ترغب أبدًا في إيذائي ولكنك فعلت ذلك دون علم . ليس خطأك ، إنه خطأي لأنني ما زلت أشعر بمشاعر تجاهك حتى بعد 3 سنوات . من جانب واحد الآن ، ربما كنت مؤقتة بالنسبة لك لكنك كنت دائمًا بالنسبة لي أبدي ، كل شيء
كنت مؤقتة ، مؤقتة هذه الكلمة كانت كطعنة في قلبي ، لكن لا يجب علي التفاجئ ماذا ظننت؟ ماذا كنت أنتظر؟ أنك ستبقى تحبني و تبحث عني و نعيش في حب و هناء ، بالتأكيد لا
لقد أكملت حياتك و أنت تعيش في سعادة مع زوجتك ، أنا لا ألومك نوعا ما ، ل لك لكن ظننت فقط أنك تحبني و ستفعل أي شيء لإيجادي و تبقى تحبني ، لقد فات الأوان الآن كل منا ذهب في طريقه
في أعماقي أعلم أنه لن ينجح. في كثير من الأحيان أتذكر و أركز على تفويت اللحظات الجيدة والحب الذي شعرت به ، و أصبح مدمنة على تلك المشاعر وأتوق إلى استعادتها. انظر إلى ما وراء اللوم ، وشعرت أنني لست كافيًا ، فخرًا ، قلبًا مكسورًا ، فقط أشعر بالحاجة إلى فهم اختيارك كب كيك خاصتي، قد نحب بعضنا بشكل يفوق الفهم ، لكن لا يهم ما إذا كانت حياتي بدونك طالما أنت سعيد ، اقبل هذا واتركه ، فأنا هكذا أؤخر فقط مصيري وأحظر التجارب الجديدة التي لا أظن أنها موجودة ، مضحك أليس كذلك؟ سأدعك تذهب إلى ما تحتاج و نطما تريد ، و سأدع حياتي تفعل الشيء نفسه رغم الألم لكن لا يوجد حل آخر
أعلم أنني يجب أن أتركك تذهب. بغض النظر عن مدى حبي أو مدى صعوبة أن نكون معا في هذا أو مدى سوء رغبتنا في أن يكون كل منا سعيدًا ، فلن نكون أبدًا الشركاء المناسبين لبعضنا البعض. هذا هو قبولي أن أفضل الأشياء ليست مباشرة أبدًا وأنني بالتأكيد أريدك أن تسلك أي طريق ملتوي تحتاج إلى اتخاذه إذا كان سيقودك نحو أحلامك و يجعلك تشعر بالسعادة و الحب فأنت تستحق هذا كب كيك خاصتي، أنت تستحق العالم ، لقد أعطيتني إياه لكنني آسفة لعدم فعلي المثل لك ، في بعض الأحيان يكون أفضل شيء يمكنك القيام به لشخص تحبه هو السماح له بالذهاب لفعل المزيد ، والشعور بالمزيد ، وأن يكون أكثر من الشخص الذي كان من الممكن أن يصبح ، أريدك أن تصبح سعيد و تعيش حياة مليئة بالفرح مع زوجتك و أطفالك رغم حزني و ألمي لكنني دائما أتمنى لك الأفضل
هناك أشياء لا نريد أن تحدث ولكن علينا قبولها ، أشياء لا نريد أن نعرفها ولكن علينا أن نتعلمها ، وأشخاص لا يمكننا العيش بدونهم ولكن علينا التخلي عنها ، لقد تخليت عنك أليساندرو و أريدك دائما سعيد
أعتقدت أن الوقت قد حان لأتركك تذهب. وهذا صعب جدًا لأن جزءًا مني لا يزال يحبك. لكن أحلام اليقظة والجري في المكان ليست صحية. هذا أنا ، أقطع الحبل. بكنك ظهرت مجددا عندما بدأت أتغلب عن الشعور بالألم ، التخفيف عنه
أستنشق و أمسح دموعي ، لم أتوقع هذا ، لم أتوقع أن أقابله مرة أخرى خاصة مع زوجته ، أشعر بالذنب عندما رأتنا مع بعضنا ، لا أحد يحب أن يرى حبه يخونه ، لقد جربتها نوعا ما
عندما رأيته لم أصدق عيني ، هل كان حقا أمامي ، لقد أغمضت عيني ثم فتحتهم على أمل الخيال لكنه كان واقف أمامي ، لقد تغير كثيرا أصبح يبدو أكبر قليلا في السن و نمت لحيته و غير تسريحة شعره لكنه لا يزال مثير
لقد رميت نفسي في أحضانه بدون تفكير ، لم أصدق أنني قابلته مرة أخرى
بكيت و بكيت و علنقته بشدة ، تمسكت به بقوة خوفا من ذهابه و تركي مرة أخرى ، اشتقت له كثيرا ، كان يبكي هو أيضا ، لقد كنا في عالمنا الخاص و شعرت أنه لازال يحبني ، لقد فقط ظننت ذلك
عندما رأيته بعد وقت طويل ، أدركت أنني لست وحدي و تمنيت أن نكون أفضل مما كان لدينا قبل وقت طويل جدًا ، لكن كالعادة التخيل هو موهبتي
عندما جائت زوجته و أمسكت يده و خاطيته ب حبيبي لم أستطع التحمل ، لديه حياة أخرى ، حياة جديدة بعيدة عني و خالية من وجودي ، لا أنتمي إليه ، لا يحبني أن أنا فقط تخيلت ذلك
ر رب ربما ظننت أن الأمور ستصبح كما كانت لكن ، قدوم زوجته كان كضفعة على وجهي تخبرني أن أستيقظ من أحلامي الوردية و أواجه الواقع لكنني لم أستطع لذلك اعتذرت لها و أوقفت أليساندرو من قدومه لي ثم ثم لم أعرف ماذا حدث لكنني خرجت بسرعة و ركضت إلى الا مكان
لقد ركضت و ركضت لساعات و أنا أبكي بشدة ، ثم رأيت سيارة أجرى
أوقفتها و أعطيته موقع من لي البعيد جدا ، آمل ألا يجدني ، لا أظن ذلك ، بالتأكيد لن يزعج نفسه بالبحث عني ، كأنه فعل ذلك قبل سنوات ، في تلك الليلة نمت بعد اصابتي بنوبة صرع شديدة هذا المرض نتج من العمملية التي أجريتها لا شيء يكون بدون ثمن ، ربما أنا على قيد الحياة لكن يوجد أثر خلفه مرضي و حزني
سببت لي جرح كبير في رأسي قريبا من جبهتي و عدة ندبات في يدي و ساقي بسبب سقوطي من الدرج
لقد مر أسبوع منذ أن رأيت أليساندرو و لم يحدث شيء جديد ، أغلقت هاتفي و عمتي لم تأتي إلي ، أعلم أنها لا تريد ازعاجي
أنا الآن مرتدية ملابسي و سأتجه للمخبز ، لقد مر الكثير من الوقت لا أظن ٱنه يتذكرني حتى ، لذلك لن أوقف حياتي بسببه ، لقد فعلتها لمدة ستة أشهر و كدت أموت من الكآبة و المرض و هو في سعادة مع زوجته
أخرج من المنزل و أركب سيارتي الؤمادية الصغيرة ، لون أليساندرو المفضل ، ٱعلم
أتجه نحو المخبز و أنا خائفة ، هل سيكون هناك؟
أبعد الفكرة عن عقلي أصبحت مهووسة به أكثر مما كنت ، لم ٱتابع أخباره على الانترنت منذ عامين ، منذ أن أرتني عمتي صوره مع زوجته
أصل إلى المخبز لأجده مغلق ، ماذا؟
إنه يوم الاثنين لا يغلق و عمتي دائما تكون موجودة هناك
أتصل بها عدة مرات لكنها لا ترد ، غريب ، أخرج من السيارة و أطرق الباب لعله يفتح
أتنهد ثم أعود إلى سيارتي ، لا يهم سأبقى في المنزل و أكمل مسلسلي المفضل Vampire diaries
لكن فجأة أشعر أنني في الهواء ، أصرخ أن على كتف شخص
اللعنة إنه أليساندرو ، أصرخ و أصرخ ، لا أريد رأيته أعلم أنني سأفقد نفسي و أستسلم
"كب ك ، أليساندرو أتركني"
"لا"
يقول بنبرة صارمة سببت رجفة في جسدي ، اشتقت إليه كثيرا
لا أزعج نفسي بالمحاربة لأنني أعلم أنه لن يتركني
يضعني في سيارته لكنني لا أنظر إلى وجهه ، يركب هو أيضا
لا أريد مواجهته ، لن أتحمل ، لا أريده على الأقل ليس الآن
ينطلق و يقود بسرعة قصوى و يمسك المقود بقوة لدرجة أن مفاصله أصبحت بيضاء
أبعد نظري عنه و أحدق من النافذة لعلي أهدأ نفسي
بعد مدة طويلة نتوقف أمام منزل صغير
ينزل لكنني لا أقوم بأي حركة ، يفتح لي الباب لكنني لا أنظر إليه
"أليساندؤو أعدني إلى المخبز ، لا أريدك ، لا أريد التكلم معك "
"لا ، و ستتكلمين و ستبقين هنا معي ، لا ابتعاد من الآن و صاعدا"
أبدأ بالبكاء لكن بصمت ، أكره نفسي ، أكره أنني ضعيفة جدا أمامه ، أكره أنني أريه أنه هو نقطة ضعفي
يحملني كالمرة السابقة لكنني لا أقول شيء ، ندخل للمنزل ثم يتحه إلى غرفة أظنها غرفته
يضعني على السرير و يركع أمامي و يمسك يظي ، لا أنظر إلييه
"ألثينا حبيبي أنظري إلي"
تذكرت فورا أن زوجته تناديه حبيبي ، أحاول الابتعاد عنه لكنه يمسكني
"لا تناديني حبيبي ، أنا و أنت لا نعني شيء لبعضنا ، لا نعني شيء لك ، من فضلك ارجع إلى زوجتك و دعني أكمل حياتي بدونك كما فعلت قبل ثلاث سنوات ، أرجوك أتركني أذهب"
"لا و لست متزوج لقد طلقتها ، حبيبي أنا أحبك لا يمكنني العيش بدونك أكثر ، لقد بحثت و بحثت عنك و لم أجدك ، حبيبي أرجوك سامحيني ، أنا أحبك أنت تعرفين أنني أحبك ، ثقي بي ٱنت كل شيء ، ظننت أنك ميتة "
يحدق في عيني بحزن واضح و الدموع تسيل على وجهه الجميل
"لماذا طلقتها ، ه ه هل بسببي؟؟"
أقول بتعلثم لا أريد أن أجرح أي أحد
"للا و نعم حبيبتي إنه زواج مزيف حبيبي لقد أجبرتني والدتي من أجل الزواج من ابنة صديقتها ، لكن لا أحبها و لا تحبني لقد اتفقنا على هذا قبل الزواج ، أنا أحبك أنت فقط ملاكي"
"لماذا لم تلحث عني ، لقد عشت في كآبة و بقيت في المنزل وحيدة لمدة ستة أشهر ألومك و ألوم نفسي ، و و و ظ ظننت أنك لا تحبني و. وو ق قد أكملت حياتك ، كنت ميتعدة للعودة عندما استيقظت ل لكن عندما رأيتك مع زوجتك تحطم قلبي ، قلبي أتسمع انكسر قلبي ، لقد عانيت كثيرا بسبب حبك و أنت تقول مزيف و والدتك ، ألم تهتم بي ؟ هل الزواج كله غير حقيقي أم ؟"
أتكلم بهدوء لكن الألم واضح في صوتي ، عند سؤالي في الأخير يتجمد و ينظر للأسفل و لا يقول شيء ، فهمت لما لا هل سيبقى ثلاث سنوات كاملة بدونه؟ مستحيل
"إنه زواح مزيف لكننا نمارس الجنس و ليس هي فقط بل العديد من النساء عندما لم أجدك أصابني الجنون و الحزن و لم أستطع لذلك ألهيت نفسي بالعمل و ممارسة الجنس ، حبيبي أنا آسف أنا أحبك حقا و أنا مستعد للتخلي عن كل شيء من أجلك ، سامحيني "
رغم علمي بهذا لكن سماعه يقولها بصوت عالي جرحني كثيرا ، لقد شاركوا في زواجهم العديد من اللحظات الحنيميو و النوم معا و الاستيقاظ معا ، لا بأس لا بأس ، سأكون على ما يرام ، لا بأس أنا قوية
أبكي و أنا أقنع نفسي
"أخرج"
"ماذا؟"
"أليساندرو أخرج ، أحتاج أن أكون بمفردي"
"لا لن أ.."
"قلت لك أخرج أو لن ترى وجهي أبدا"
يحظق في عيني الغاضبة ، الألم واضح على وجهي ، أنا لا أخفي مشاعري
يخرج ببطئ و سرعان ما أغلق ورائه الباب و أبقى طوال النهار أبكي و أبكي على حظي ، لقد خانني حقا و سماعها منه تألم أكثر من أي شيء
يأتي الليل و أنا جد متعبة ، هل سأسامحه؟ هل سأتمكن من ذلك؟
أنا أحبه كثيرا ، لم أتوقف عن حبه ، أبدا ، و أريد اكمال حياتي معه لكن أشعر بالفراغ الآن ، أنا سعيدة أنه زواج مزيف و أنه يحبني ، أنا أصدقه كب كيك لا يكذب أنا أعلم لكن ، لا أعرف ماذا سأفعل
أضع رأسب على الوسادة و الدموع في عيني لكن سرعان ما أنام من شدة التعب
أشعر أن شخص يحتضنني و يضع رأسه على صدري و يمسك خصري ، إنه أليساندرو
أنا لا أبعده أحتاج لهذا ، أشعر بدموعه تبلل قميصي
لا أتحمل حزنه أكثر و حزني ، إن أردت العيش سعيدة مع حب حياتي فلا بد لي من التنازل ، الحياة جد قصيرة من أجل التفكير
أضع يدي على شعره و أمررها ببطئ عبره ، يتنهد تنهيدة ارتياح و الدموع تنزل من عيني
"ألثينا ملاكي أرجوك سامحي كب كيك خاصتك"
لا أقول شيء أنا فقط أفكر في كل الأحداث التي حدثت في حياتي ، ألا أستحق السعادة ، ألست انسان؟
"كب كيك خاصتي أنا أسامحك"
أهمس و التسامة صغيرة على وجهي
"أحبك"
"أحبك أيضا"
نقولها ببطئ و نحدق في عيني بعضنا الدامعة ، أغلق عيني ثم أنجرف إلى النوم سريعا و أنا أشعر بالأمان و الحر مرة أخرى ، أخيرا
كب كيك خاصتي.
Glimpse of us
~قد يرغب المرء أحيانا أن يرى إلى أي مدى يمكن للطرف الآخر المحاولة من أجله~

أنتهى الفصل 🖤 أتمنى ان يعجبكم 🤍 آسفة على الأخطاء الإملائية 🦋 شكرا الخاتمة الفصل القادم💙

Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.

أنتهى الفصل 🖤 أتمنى ان يعجبكم 🤍 آسفة على الأخطاء الإملائية 🦋 شكرا
الخاتمة الفصل القادم💙

Maybe Alive...Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon