#مقت_ويلاد_شملة
البـارت الثاني🤍
بـ قلمي : ژها ال حسيني
i n s t a : x l 9 9 9 9 l
قـناة التلي گرام xl1559l
·_____________________·
...لعلكَ تصغي ساعةً ، واقولُ لقد غابَ وَاشٍ
بَيْنَنا وعذولُ
وفي النّفس حاجاتٌ إليكَ كثيرةٌ أرَى الشّرْحَ
فيها وَالحديثَ يطولُ .
- ناضم الغزالِ...
مروة : اكو الكُم ورث بيت اهل عارم وبهيج وجابر وموسى ، مقسم لكُل شخص فوگ ال٢٠٠ مليون وهاي فاطمة تريدة الها تريد حصة عارم تخرب العلاقات علمود يصفى صفر اليدين عارم
شملة ' ضليت اباوعلها ما چان أبالي هيچ يفكرّن النسوان على الفلوس و الورث اني الفطيرة
: يا عزززةة ولچ معقووولة هيچ اكو يفكررنن وانييي فطيررة !!مروة : أنتِ فقيرة ماعندچ مثل تفكيرها فا گتلچ ، بيني وبينچ ترى الأخوة يدرون ومتفقيين نص فلوس من شغل عارم لبهيج و فاطمة عود بعدين ينطيهياه لعارم ، هم تدري ف تريد تخرب الأخوة علمود يضل الها شكو شي يصفالها
شملة : لو على جثتي ماخلي شي يصفالها أني اعلمها هذا عااارم عارم موتنيي ما جاي يحطلي حساب من اريد احچيي "حچيت بـ حرگة گلب
مروة : الرجال خوش رجال ميريدلچ مشاكل ومچاتل فا دخيلچ لـ تنفعلين أسكُتي هاي مو خوش مره فاطمه لتجي،
شملة : يا خوش فهميني ؟يا تجي طلعت ساعة مدري أبيش سمعتها
مروة : الي علية سويته اني وهسة خل نسد الموضوع وعلى أساس اجيت اشوفكُم
علاوي شلونة
شملة : ماكو سد للموضوع اليوم اريد احاچي عارم الساكت وميحچيلي، الحمد لله ولله
مروة : أي بينكم خلي الحچي ليطلع ابدد ، حبيبي تعال عليي
شملة : أي بيني وبينة ،
گمت شلت علي ديلعب ، وجبتة الها ضلينة نحچي اني وياها واسوي الغدابقت شوية وراحت ، چنت افكر هاي من اجيت تعاركت وياي هسا شجاها صارت حنينة ؟!!! لو تريدني اتعارك وية فاطمه علمود تطرردني هاي لعبة منهن لو شنو !!!!
..
نمت شوية ساعة بالأربعة ، وگعدت بالستة المغرب
أما عن عارم فـا يجي بـ ٨سويت عشا لعارم بس، لأن فاطمه وبهيج مو هنا
و وكلُت علي ، وما بقى شي بس شهر وأجيب ، حامل بـ حاسم
..
سمعت صوت يم الباب گلت أجة
ندگت الباب فتحتهاشملة : ها اجيتت
عارم : السلام عليكم
شملة:وعليكم السلام، ها الله يساعدك
YOU ARE READING
مقت ويلاد شملة
Actionإخوة؟ وبينهُم مقتً كـالحقدٍ ! وَيلادهّـا حتـىٰ كُـبر السَن وهُمْ كـ صبابة في المُراهقـة تجري فِي الدم القاتِمْ وشَملة! ليسَ شملة إنَمـا لَم شملٌ فيهِ حقدٌ ، وتنبُس العَلاقاتِ كـ المُنافقين تشبيهٌ !! كلا ليسَ تشبيهّ ، بالأصلِ صَحواً هُم اصل التلفيّق...