نار وجحيم هذا الذي عاشته فكيف سيكون مصيرها
كان مراهق طائش ليصبح بعدها أقوى جنرال فما السبب
لم يرد العرش لكن اجبر على اعتلائه
وعد بحماية اخته و استعادت املاكهم حتى لو كلفه حياته
رواية للثنائي الساسوكو
تصنيف ممالك/ حروب / العصر الفكتوري
تقف خادمتين صغيرتين في إحدى الشرف القصر وهما ينظرا بحب وهيام للامير ساسكي الجالس على دربزين الدفينة في الحديقة الخارجية يقرا كتاب ما بكل هدوء وتركيز لدرجة انه لا يشعر بمراقبة الخادمتان له
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قالت الأصغر وهي تتنهد بحب واضعة يدها على وجنتها مساندة ذراعها على سور الشرفة ( هل تعتقدين بأنه لي حظ معه)
اجابتها الأخرى بحسرة ( يا حمقاء وهل نستطيع الاقتراب حتى أقل مسافة لنقترب من الأمراء هي مترين ناهيك انه لا يعرف بوجودنا حتى )
ردت الاولى (مازال لدي امل )
سخرت منها صديقتها وهي تضحك (ضعي املك هذا بالتراب )
صرخت الأولى بانزعاج ( توقفِ عن تحطيم امالي، لما سألتك حتى )
وبسبب شجارهما كشفت رئيسة الخدم وجودهما وقامت بالصراخ عليهما ووعدتهما بالعقاب بسبب تهاونهما عن العمل وعادا لارض الواقع وهما يشكوان من العمل
سمع ساسكي صوت رئيسة الخدم ورأها وهي تاخذ خادمتان خلفها وهما يتذمران ابتسم بسخرية و حدث نفسه (لا اصدق ارى الكثير من ناروتو هنا ) وعاد لكتابه الجميل
لكن قطع اجوائه الجميلة مرة أخرى عندما جاء حارس وهو يخبره ان الملك يطلب رؤيته بساحة تدريب الفرسان
