مَقـهَـى الـرِجَال المِثـلييـن.

34.1K 2.9K 11.4K
                                    


الفصـل الـرابِـع عَشـر| مَـاذا الـذهَـاب إلى مَقٓهى ممتلئٍ بِـالرجَال المِثـلييـن؟! مَـاذا سَتكـون ردة فِـعل زوجـكِ إن شَـاهد أمامـهُ رَجُلانِ يَتـبادلانِ
القُبَـل؟!

الفصـل الـرابِـع عَشـر| مَـاذا الـذهَـاب إلى مَقٓهى ممتلئٍ بِـالرجَال المِثـلييـن؟! مَـاذا سَتكـون ردة فِـعل زوجـكِ إن شَـاهد أمامـهُ رَجُلانِ يَتـبادلانِالقُبَـل؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

****

📌حرق أحداث أو تَلميـح عن أحداث مستقبلية
في الرواية ممنـوع!! من فضلك شارك تعليق من
يتجاهل هذا التحذيـر معي على الخاص ليتـم
حَـظر حسابـه!!

****

صراخ، وصراخ... وأيضًا صراخ

أستيقظت إيلاريا وتايهيونغ الأثنان بفزع
على صَـوت صُـراخٍ قَـادم مِـن الخَارجِ تسبب في
فَـزعهم.

"ماذا هناك؟ أخي جونغكوك !!"

تحدث تايهيونغ بصوت مفزوع ليركض للخارج
لم يفزع تايهيونغ من صوت الصراخ إلا عندما أستطاع تميز أنه جونغكوك الذي يصرخ.

"إلهي ماذا يحدث؟ ما به جونغكوك؟؟"

ركضت إيلاريا خلف تايهيونغ الذي عاد من الخارج مرة أخرى ليجلب مفاتيح سيارته.

"لما جونغكوك يصرخ؟؟ "

صرخت إيلاريا تُناظر تايهيونغ الذي يرتدي حذائه ويمسك بمفاتيح سيارته.

"ليليا تضع الطفل"

"وإن كانت ليليا تضع الطفل، لما جونغكوك هو الذي يصرخ؟؟"

" يساعدها ربما"

دفعها تايهيونغ ليركض للخارج سريعًا
لكنها لم تقف ساكنـة بل اتبعته للخارج.

"جونغكوك أهدأ انا الذي تلد هنا
لما تصرخ أنتَ؟"

صرخت ليليا بينما تضع يديها على بطنها بألم.

"لا أعلم، أنا خائف عليكِ للغايـة ليليا"

" لاتَخف حبيبي جونغكوك، أنا أحبك للغايـة"

15 SIGNS TO KNOW IF MY HUSBAND IS A GAY OR NOT+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن