Part 8 |مداعبات
كان موعدي مع حبيب القلب موعدا شاعريا جدا قضيت اجمل اوقاتي معه ، حقا موعدي الأول كان أجمل ذكرى سترسخ أكيد و سأتذكرها لما ظل من حياتي
اخذني جونغكوك الى مكان جميل جدا مقابل البحر في انتشون جلسنا هناك من منتصف النهار ، حيث اننا حتى الغذاء تناولناه في ذلك المكان هو حقا مكان جميل جدا حيث اشاهد البحر و بجانبي حبيبي اتوسط حضنه و نتبادل الأحاديث
رغم ان جونغكوك ليس من النوع الذي يتحدث كثيرا لكنه يبادلني
لم يخلو وقتنا من بعض المشاكسات من قبل و ما إلى ذلك ، لكنه كان حقا موعدا جميلا جدا رغم بساطته
و هاهو الآن بعد ان قررنا ان ننهي الموعد و يرجعني للبيت ، و لكنه تراجع على ما يبدو و بدأ بالتحرش بي ، حيث يده التي كان يمسك بها يدي تسللت الى فخذي يلاطفه ، لكنه حقا يرسل بداخلي رعشات لا تصدق
- هممم صغيرتي و ماذا حدث بعدها ؟!
راقص حاجبيه بخبث و يده قد بدأت تصعد تدريجيا يمثل أنه لا يفعل شيء ، و معها تزيد رعشاتي و يكشف له المزيد من جزئي السفلي حيث الفستان التي كنت أرتديه مع حركة يده بدأ يصعد ليفسح مجالا أكبر لهذا المتحرش بأن يرى
- أه جونغكوك ما خطبك كنا جيدين لما فجأة ؟! أه أه
يده قد كانت على باطن فخذي يقرصني هناك يسبب لي بعض الألم مع الكثير من الرعشات في منطقتي ، هذا يعجبني بشكل لا يصدق
- حلوتي انت فاتنة و قد كنت أمسك نفسي عليك بصعوبة ، دعينا نتعمق بداخلك اكثر علي أن ارضي و اروض جموحك هذا و شغبك الذي تمارسينه انت و أختي ، سيكون عقابك ممتع صغيرتي
كان يتكلم و يقرصني بينما انا اتأوه من تلك اللمسات ، إنه يبعثرني بالمعنى الحرفي
- هذا لا يصح جونغكوك انا انا ، الاهي لا أرجوك
لمساته تروقني بشدة انا اتوق له أردت ان ارفض ، لكنني شهقت بصدمة ممزوجة بمتعة حين حطت انامله على مكاني المقدس من فوق لباسي الداخلي
- اوه انظرو هنا من بلل نفسه بالفعل ، منذ متى و انت مثارة فاتني ؟!
راح يعبث بي من فوق لباسي الداخلي بينما انا قد تخدرت بالفعل ، من قبلاتنا التي كانت كل مرة نرميها أثناء حديثنا طول النهار كنت حقا أشعر أنني أثار ، و قبل أن يبدأ بلمسي و قبل أن احادثه بذلك الموقف الذي أخبرني أن أكمل له ما حدث بعدها كنا لو أنه لا يتحرش بي كنا قد تشاركنا قبلة طويلة تسببت في الكارثة التي يتلمسها حاليا
أنت تقرأ
My mine
Fanfictionهو شخص غامض مهما ظننت اني اعرف عنه الكثير اجد نفسي لا اعرف غير اسمه. _ لا أريد الزواج منك أبدا _انتي خاصتي اڨلين _فلنواجه العالم بحبنا
