لم تكوني يومًا هامشًا، كُنتِ الفكرة
ولم تكوني يومًا مسمارًا، كُنتِ الصورة
ولم تكوني ابدًا رُبما، كُنتِ اليقين
أنتِ حنانُ الأمهاتِ، أنتِ الأسرة
وإليكِ كُلُّ الكتابات، إليكِ الحنين
لَم أضعكِ يومًا بينهنَّ سطرًا أو نُقطة
أخبريني
هل يوضَعُ بحرٌ في قطرة؟
#خيال الاسر
بقلم:بنين+تقى
لتنسون التصويت+المتابعه لحسابي +التعليقات بين الفقرات
.........
سدرة: هلاو آسر شلونك اخبارك
آسر: الحمدلله
خيال: السلام عليكم اشلونك
بعده محاجي وطفرت ريحانه تحضنه
-هلا هلا لك منو هاي كبرانه ولج
-ههه مشتاقتلك اوكف خلي ابوسك على عناد خيال
-له له ليش
-احسن لانو جنت كل ماكوله اريد ارجع يمك ويم عمو ملهم مترضه نرجع وتكلي سكتي افضل
اسر: يلا خطية جان عدها شغل عادي عذريها
ريحانة : تعال اشاورك
تقربت تهمس ب اذنة بس محد سمع وجه نظرة الي وابتسم ما افتهمت ليش بس لاجفصت ست ريحانة
-رجعنه من المطار ركبنه السياره ملهم يسوق وسدرة بصدر ومعاذ واسر رجعو بسياره آسر واحنه ويه ملهم
-جنة نضحك ونسولف على الأجواء هناك شفت ملهم باوع على المراية مال سيارة وسمعنة صوت هورن قوي وبنفس الوكت ملهم عكيس السيارة وانضرب راسنة بالجامة ضلينة صافنين بالحضة من ضحك وشقة الكلهة مصدومة ومخطوف لونها نزل ملهم بسرعة من السيارة وخابر على الولد وجانت اكو سيارة مضروب بالعمود مال كهرباء راح ركض ونزلت الناس من السيارات يريدون يشوفون الي داخل السيارة جانت السيارة مخسوفة من كدام حرفياً داخلة بالعمود بشكل كلنة مسحيل يطلعون منها سالمين طلعو منهة الولد كلة دم و ويا بنية صغيرة البنية ما متاذية كلش بس الولد وجهة كلة دم وحالتة حالة نزلت بسرعة من السيارة حتة اسعفة
خيال : رجائا سوو طريق خل اسعف الولد
ملهم : ابتعدو خل يتنفس ابتعدو كلكم
سوولي مجال واتصلو بالاسعاف شفت تنفسة كلش خفيف كعدت اسويلة اسعافات اولية نومة ملهم على الارض بشكل مستقيم وخليت ادي بجانبة صحت ملهم حتة يساعدني
خيال : ملهم حط صبعك بداخل حلكة حتة تسحبة واني راح اسوي الانعاش القلبي الرئوي بديت اسوي بي واجت سيارة الاسعاف بسرعة نقلو وحطولة بطل اوكسجين اخذو الطفلة وياهم جان ملهم مجروح بكصتة واني جتفي احسة نخلع كلش ياذيني
سدرة: خابرت علية بان لان تاخرنة
بان : الو سدرة ليش تاخرتو شصاير
أنت تقرأ
خيال الآسر
General Fictionالكاتبه بنين _ سيأتي يوم تُدرك فيه إن طيّ الصفحه هوَّ أفضل شعور في العالم ، بل ستدُرك إن ما بالكتاب هوَّ أكثر بكثير من تلك الصفحه التي كُنت عالقًا بها .
