﴿ مقدمة ﴾

996 72 30
                                    

في اللحظة التي خرجت فيها من الباب، عرف أنه لا يستطيع العيش بدونها

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


في اللحظة التي خرجت فيها من الباب، عرف أنه لا يستطيع العيش بدونها.

لقد كانت كل شيء بالنسبة له

الهواء الذي يتنفسه، والسبب الذي جعله يستيقظ في الصباح، والنجمة التي ترشده

خلال أحلك الليالي.

لكنها سئمت من هوسه، وطبيعته المسيطرة، والآن رحلت.

أراد أن يجعلها ترى أنه قد تغير 

أنه أحبها أكثر من العالم نفسه

ولكن هل سيكون الأمر كذلك أيضًا .

بالتأكيد.... سأحاول.

كان هناك شيء فيها لا يستطيع أن ينساه.. شيء ظل يناديه رغم ظروف فراقهما.

كان هاجسًا، حاجة للشعور بوجودها مرة أخرى، لسماع صوتها واحتضانها

كانت قريبة للحظة واحدة فقط.

كانت أيامه ولياليه مستغرقة في التفكير بها، وكان سيفعل أي شيء لإعادتها إلى الحياة التي عاشاها معًا من قبل.

ولم يكن يعلم كم سيكلفه هذا السعي، وإلى أي مدى سيكلفه ذلك. سوف اذهب لإعادتها .

بدأ الأمر بقلب مكسور، وخسارة مأساوية لمن أحبها. لكن هذه لم تكن النهاية بالنسبة له... لقد كان مصممًا على استعادتها، بأي ثمن.

قصة هوس ومطاردة، هذه القصة سوف يأخذك في رحلة من العواطف بينما تتابع نزول الرجل إلى الجنون.

_________

هذه القصة راح تكون فقط من 4 بارتات او أكثر 

لانو شفت فيلم و القصة عجبتني سو حبيت اكتبها على الخفيف

مع انو قلت راح أبطل شوي اكتب روايات هههه و اخذ إستراحة بس روح الكاتبة لزم تخرج

😂😂😂

راح نزل كل البارتات يوم الثلاثاء .

اتمني تعجبكم 💋✨🙏

﴿ لا تنسو تضغطو على النجمة تحت ⭐ ﴾

حٍبَيبَي آلُِمهـوُوُسWhere stories live. Discover now