أتيتك ملجأ |23

98 2 3
                                    


اتيتك هاربا من الاذى... اذيتني
اتيتك واثقا.... كسرتني
اتيتك مرتبا... بعثرتني
اتيتك ملجأ.. عدت خائف

قراهء ممتعه للجميع.

_________________________________________

كانت جالسه علئ السرير وهي الف فكره براسها الف شيء تريد تعمله لكَن الاهم الان هو اطفالها وهذا المختل لا يريد ارجاعها الئ القصر فـ ماذا تفعل وهي بملابس غير بيتيه وغير مرتاحه بهم فـ طرت ان تخرج وتحكي معَا.....خرجت وراته جالس علئ الريكه وهاتفه بيده....فـكرت بشيء ربمُا هو غبي لكَن تحب ايغاضه...سحبت منه هاتفه جعلت من الاخر ينضر له بعدم الامبالاة...ثُم اردفت:

انستازيا : أريد ثياب

فـور : وماذا افعل هناك بلخزانه اغراضك بلطريق!

انستازيا : وماذا انتضر او تريد البس ثيابك...اريد ثياب

فـور : قلت لكي هناك اذهبي غيري ثيابك!

انستازيا : اريد ارجع الئ القصر

فـور : غد نرجع ليس الان

انستازيا : ولما غد دعنا الان

فـور : انستازيا تذهبين تغيري ثيابك او اغيرهم بطريقتي! !!!

وابتسم له بمكر جعل من الاخره تعطي ضهرها وتدخل الئ الغرفه وتسكر الباب بقوه فتحت الخزانه رات ثيابه قربت انفها من لتستنشق الرائحه المفقوده لديه سحبت احد التيشيرت طويل نوع ما يصل الئ الفخاذ لبسته فقط هو وفتحت شعرها وتركته كـ ويفي وفتحت الباب وخرجت تتمشئ بل شقه نضر لها فـور وترك ما بيده وابقه ينضر لها اما هي تذهب وترجع هكذا فقط وقف هو وتقدم لها وقف امامه واردف:

فـور : الئ مته تبقين هكذا

انستازيا : اذهب من امامي فـور ليش لي شأن بكَ

ارادت ان تذهب لكَن سحبها من يدها وحاصرها بين الحائط وجعلن انفاسهم تخطلت وتوتر زاد بدمائها لا تريد تضعف لاتريد ان تشتاق له او تذهب كرامته اهذا اخر شيء تتمنا ابعدت النضر...عنه لكي لا يوحد تواصل بصري بينهم لكَن ماذا عن فـور التي عيناء تتفحص وجها بل كامل تخترقه تحفض ملامحها لكن ماذا عنه يحفض حته عدد رموشها

فـور : 14 ساعه انا وانتي هكذا اليس لديكَي نيه تسامحيني !!

انستازيا : كلا ولا افكر بهه ولان ابتعد

لكن بغفله منها وهي تحكي التهم شفتيها بكل قوه رمه كل شيء وراء بهذي القبله متجاهلها بل كامل يبعد عنها الكبرياء والغرور اما هي تصنمت من تصرفه تريده يبتعد. لكَن لا تقدر نزلت دمعتها وعندما رأها نها قبلته عنها واردف:

فـور : كفاكي غرور كفا كبرياء ارحمينه ارحمي قلبي

بكت انستازيا لا اراديه جن فـور يريد فهم بكيها علئ ماذا بهذي الحظه حضنه بكل قوته اما هي هذا ما تختاجه حضنه تريد ترمي شتياقه له تريد تشبع منه لكن عندما صمتت من البكاء وابقت هكذا رفعت يديها وابعدته عنها بخفه وسارت الئ الغرفه دخلت وذهبت الئ السرير تصطحت وبعدها خلدت الئ النوم مباشرتًا سمعت فتح الباب وخطوات الئ الحمام وبعدها ذهبت الئ عالمها الخاص

 [In the darkness of hell] في ضَلام الجحيم  Where stories live. Discover now