تسألني الشوارع وين الأحباب؟؟
و وين اليوكفون بعتبة الباب!
أبشرك سلموني بحلك الذياب
نسو انا جنت في يوم خلهم
ما ضلي اهل حتى ارجع الهم
انا احباب ڪلبي ارحلوا كلهم
بالغربه وعليه جروحي صاحت
حرت مدري اشدهم مدري افلهم
ماضلي اهل ماضلي احباب
و اعز الناس ناموا جو التراب
بقى بس الجرح و الجرح ماطاب
وين اليوكفولي و اوكف الهم؟؟
ماضلي اهل حتى ارجع الهم ...
اڪداء السجنجل
بقلمـي|ريتــــال أحمد
لا تنسون التصويت و التعليق بين الفقرات ♥.
ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ. ـــــــــ
_اصوات الضحك ماليه المكان الاغاني المعبره عن فرحتنه لهذا اليوم خطوبه جَسـاس العائله كله متجمعه بيتنه كل الاقارب
جوري: يله ريناد امشينه هم يله نلحك نكمل
ريناد: بعد وكت يمعودة بعد ساعتين
جوري: بعد ماكو مكان يمعودة كلهن راح يهجمن على الغرف على الاقل نحصل مكان
ريناد: تمام يله امشي
_توجهنه لغرفتنه جانن البنات كلهن هناك خواتي و بنات عمامي و عماتي
جوري: يا جلبات انتن هنا وما تحجن؟
زمرد: دورنه عليجن مدري وين وليتن
ميار: هسه انطمن مو وكته روحن بدلن بسرعه
_طلعت فستاني الي اشتريته قبل كم يوم من السوك جان فستان بسيط قصير و بي دانتيل كلش حلو من الاكتاف لونه احمر و نسقت وياه كعب بنفس الون
طلعت من الحمام و كفت على المرايه اعدل بشعري
_لا بنات من صدك يعني جَسـاس شلون وافق؟
روزا: كلهم اني موافق يعني شلون يوافق بالضبط؟؟
_لا ولج مو هيج قصدي هو مو جان يحبه الله يرحمها مرته كلشش هواي يعني شلون كدر يبدله
جلنار: عفواً سارة بس انتِ شدخلج؟
سارة: اويي شبيجن غير دانسأل
زمرد: حبي هوَ شافه و عجبته و اتزوج لا عيب ولا حرام مو اول واحد مرته تتوفه قابل يكتل روحهة وراها
سارة: شدعواجن عمي وحدتجن لسانه شطوله اكلتني و شربتني
_طلعت زعلانه و مشن وراها خواته بديت اعدل بوجهي و حطيت مكياج جداً خفيف و حضرت البشت و الشال
جوري: اوكفن بنات خلي احصنجن لا يطكونه بعين
زمرد: انتِ هواي بطرانه
جوري: انتِ ولي احسن بالنعال وعلى هاي خلقتج دكول مالكه مركه مطايه
_ مشه الوقت بسرعه و اجتي الساعه الي لازم نروح بيه اتوجهنه كلنه للسيارات اني و خواتي صعدنه بسيارة اخويه منتظر و بابا و ماما و بيبي بسيارة جَسـاس اتقدم اخويه سلمان لسيارته حجه يحذر منتظر
YOU ARE READING
إڪداءٌ السـّجنجل
Science Fictionفـراشةً في وِسط الظلامُ تـرتعشَ اطـرافهاُ بخوف تحـُاول الخروُج لكنهاِ مقيدة تفتحُ لهٌا أبواب الرحمه هل سوف! تحلُق من جديد؟ ام تستُسلم؟ بقلمـي: ريتـال أحمد قـصة عراقيـة.
