FIFTEEN

178 17 10
                                    

إنتهي اليوم الدراسي الأول و ذهبت أوليڤيا لمكتبها هي و يونجي

دخلت و وضعت الدفتر الخاص بها و كتابها و هاتفها و كل شئ بيدها علي طاولة مكتبها و إرتمت علي الأريكه

" تباً للتعليم و الدراسه و الكتب و الطلاب و كل شئ "

هو فقط ينظر لها منذ أن دخلت و عندما بدأت في الحديث أدرك أنها بحاجه لإفضاء ما بداخلها

" لا أعلم هل أنا الذي أُرهق بسرعه أم الطلاب هم الأغبيه و يرهقوني

أقول ' السلم الموسيقي تبدأ من دو و تنتهي بي دو أيضاً '

يمزح طالب ' هل يوجد سلم بدرجتين ؟' و جميع الفتيات خلفه هاهاهاهاها لأنه وسيم و الفتيات جميعهن تريد مواعدته

مواعدة من يا حمقاء أنتي و هي ؟!

مستواه الدراسي بالسالب و مستوي ذكائه غريب لا أعلم كيف تخطي إختبارات تقديم الجامعات

غير ذالك أنه قصير !!
كيف لفتاه تواعد شاب و هو تقريبا ١٥٠سم

أقسم إن كان أخر رجل بالعالم لن أنظر له بطوله هذا

مجموعه من الحمقي تم وضعهم في صف أاااااااااههههه أغبيااااء

و هناك فتاه يا إلهي لا أصدق

قامت تتغنج في مشيتها قائله

' يا

أستاذه

أوليڤيا

هل

يمكنني

إستخدام

الهاتف

خارجاً

لدقيقه؟'

أعتقد أنها بحاجه لإعادة ضبط المصنع ف حديثها كان مقتع

و الغريب أن الفتي الوسيم هذا معجب بها

لا أصدق التلوث البصري و السمعي الذي رأيته و سمعته

حقاً لا أصدق

هناك فتاه و فتي أخوه توأم

يعيشون بمبدأ ' نفعل كل شئ سوياً '

رفع كلاهما يديهما ف أخبرت الفتاه بالوقوف و طرح سؤالها لأنها أسرع منه في حركتها

VANILLA FLAVOURED TEACHER Where stories live. Discover now