أحببت زوج أختي 🩸مكتملة🩸

🩸الجزء 44🩸

🩸أحــبــبــت زوج أخــتــي🩸

بقلم: ✍🏻 YOUSRA ANGEL ✍🏻

#مــاذا__لــو__أحـبـك__سجين__وأصبحت__أنت__حريته🔥🕊️

📿 بارت 44 📿

بقات واقفة كطلع فالنفس وتهبطو بحرقة ونوعا ندمات حيث خرجات داك الكلام ولايني الجانب الشيطاني فيها غلب ديك ساعة وبغات غير تسكتوو وترد ليه دقة ناسية بلي هاكا سدات عليها داك لباب ديال الحوار بينو وبينها فمرة وحدة وباستسلام رجعات بادراجها للسيارة وركبات بهدوء وهنا وهي تستغرب وزاد ندمها اكثر فاش شافتوو تحرك بسرعة خفيفة ماشي كيف قبل ... وكلما حاولات تفتح فمها باش تهضر كتشوف تعابير وجهوو كدير بناقص وكتقول حتى تجيبها الوقت ويدويها هو وتعتاذر ليه ...

داز الوقت ...

تمات السيارة داخلة مع لكاراج ديال الدار مع ديك الثمنية ديال ليل ورانيا ناعسة على جنبها وعاقدة غوباشتها وباش ما يدويش معاها ويفيقها حيث حلف ما باقي يهضرها كلاكسونا بجهد حتى ناضت قافزة وكيف شافت راسها بلي وصلوو هزات عيونها فيه باش دوي ساعة ماعطاش ليها فرصة ودغيا نزل محرك بحالو داخل ...

تبعاتوو كتجر فرجليها وهي مخربقة عارفة راسها غلطات معاه فالهضرة وقالت ليه كلام ما خاصووش يتقال ولايني راه غيؤ زلة لسان ماشي عناتها بالظبط وعاد زيد عليها هي باقا صغيرة ومزال ما شارباش عقلها كيف كنقولو حنا المغاربة يعني ما واعياش داك الوعي الكامل لي تقول انا كبرت على اللعب وبلي خاصني نبني مستقبلي ونركز على كلشي فدقة ونخدم بالمنطق ونحكم بالعدل كيف مسير عيسى حياتوو بالعكس هي باقا باغا تلعب مع دراري صغار وتخرج وتسارا وتقرا بمرح وتفهم وماشي مشكل لا مافهماتش شيء حاجة فالحياة تقدر تعاود تجرب حضها مرة اخرى واهم حاجة فيها انها نية ولي دخلها بوجه زوين كتصرف معاها فوق بخير وبوجه اجمل وهادي هي اكثر حاجة كتعصب عيسى حيث الحياة لا كنتي نية فيها مع كاع ناس ايجي وقت واطيح طيحة خايبة صعيب تنوض منها بلا اضرار ...

تمات داخلة للدار وهي كتسمع الصقيل فالدار كلشي مخشي فبيتوو متكي ولي ضرها فراسها تعرف الاء فين هي ومعامن بقات ولايني ماعندهاش الجراة تمشي تشوفها حيث اصلا اتكون فبيت باها ولي هو بيت عيسى وبقلة حيلة هبطات راسها للارض وزادت غادة لبيتها تبدل عليها ديك الحالة وتنعس ...

فالبيت الفوقاني ...

محطوطة ألاء فوق الناموسية وكتبكي لربي لي خلقها والخدامة نفسها جالسة كتقيص فحوايج خديجة وتبان بهم قدام المراية ... واخا صوت لبنت خفيف ومكيتسمعش ولايني ولات حمرة بقوة البكى حتى قرب يمشي ليها الصوت وختنا والا على بالها ...

ومع هاد الحذث كيتحل لباب وكيدخل عيسى كيمسد فجبهتوو لا ربما يخف عليه داك الالم لي ولا كيحس بيه مؤخرا من يوم موت مراتوو وهو كيشوف فراسو بلي راه ماشي بخير مي كيقول غير مع صدمة وصافي داكشي باش همل صحتوو مي فالاونة الاخيرة تزاد عليه هادشي ومالقى ليه جهد من قوة المشاكيل ...