:14:

193 18 4
                                    


فوت وكومنت لطيف ✨️🦋

.........
...

علقوا بين فقرات ترا ماتخسروا شي لو تسوون فوط وتعلقوا ...

أحب الدعم ، واحب اشوف حماسكم لأني يحفزني اكتب ، من اسباب لي خلتني اطول بالتنزيل هي انوا ماكان في شخص مبين عليه متحمس للرواية ، حتى قلت

على كل اتمتى تدعموني💕

لتس قو

.

- رِفقًا بقلبي-

......

" تايهيونغ توقف ، لا استطيع "

ضربت كتفه بخفة بينما أستمر بالضحك بصخب واضعة يدي على فمي كي لا ألفت الأنظار
هو الآن يروي لي إحدى قصصه عندما كان مراهقا طائشا على ما يبدو

كان فتى مشاغب !

"إنتظري هذا هو الجزء الحماسي ، لقد أستطعت الهرب من ذالك الرجل الذي كان يركض خلفي محاولا إمساكي وأنتهى به الأمر مستندا على ركبيته يشتمني وانا قد ذهبت "

ضحكت بقوة بينما اضع يدي على فمي و هو شاركني ذالك

"يكفي توقف ! ، صدقا لا أستطيع التحمل ، انت تضحكني منذ مدة طويلة "

نظرت له بعبوس نهاية كلامي بينما هو أمسك خذي يمسد عليه بخفة

" سأفعل ذالك دوما إن كنتي ستضحكين هكذا "

" تايهيونغ توقف ! "

ابعدت يده وانا اشعر ببعض من الحرج و التوتر ، أصبحت أبسط الأشياء التي يفعلها تجعلني أشعر بالتوتر والخجل

همهم لي بعدم إتهمام يحيط كتفي بذراعه كالعادة ولكن هذه المرة أشعر به  يضمني له أكثر

لم اهتم على اي حال و كنا نستمر بالتحدث بامور عشوائية و نسير بدون وجهة

لأننا بالفعل قد امضينا الكثير من الوقت مع بعض ، قذ ذهبنا للمطعم ، للحديقة ، و أخيرا اخذني معه للمركز التجاري  قائلا انه يجب عليه التسوق ،لكن بالنهاية كان يشتري لي الكثير من الأشياء التي تجعلني لا أدري لما فعل ذالك ؟

صدقا كان يأخذ من مستحضرات التجميل ويخبرني أنه سيبدو جميلا علي أو بعض من الأساور أيضا ، حتى انه إشترى لي فستانا رغم إستمراري بالرفض إلا أنه أعند مني ومما كنت اتوقع !

على أي حال ، الآن نحن بطريقنا للعودة ، قال انه سيوصلني لمنزلي وبعدها يذهب

Don't let me down Where stories live. Discover now