part3

608 39 8
                                    

وَأَعْض طَرْفِي إِنْ مَرَرْتُ تعففاً وعيون قلبي عندها تتنعم علَمَتْ بأنّي مغرم، فتبسم خجَلاً كَأَنّ فؤاده يَتَكَلَّمُ ذلك الذي  بلغ جَمَالاً فائقاً لكِنّه عن حُسْنِه لا يعْلَمُ

اليوم قرر الاكبر ان يذهب الى منزل عائلته وشيء مؤكد سوف ياخذ الصغير معه لانه ان ذهب بدونه فسوف توبخه والدته طوال فتره مكوثه معهمعائلة الاكبر تحب مينقهاو جدا فهم منذ ايام التدريب حين كانوا يذهبون الى منازلهم كان مينقيو يأخذ الصغير معه كي لايشعر بالو...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

.
.
.
.
.
اليوم قرر الاكبر ان يذهب الى منزل عائلته وشيء مؤكد سوف ياخذ الصغير معه لانه ان ذهب بدونه فسوف توبخه والدته طوال فتره مكوثه معهم
عائلة الاكبر تحب مينقهاو جدا فهم منذ ايام التدريب حين كانوا يذهبون الى منازلهم كان مينقيو يأخذ الصغير معه كي لايشعر بالوحده ويشتاق لأهله وفي كل مره تستقبله عائله كيم وكأنه ابنها وليس صديق ابنهم ولايدعوه يشعر بالوحده والاشتياق واكثر شخص يدلله من عائلة كيم هيه السيدة الكيم فهي تحبه كونه بنظرها لطيف وجميل وليس كأبنها العملاق

(ياخاله اذا ماتردين ابنج انطينيا 😭🥲)

في الوقت الحاظر
كان الاكبر يجهز حقيبته هو للان لم يخبر الصغير كونه منذ الصباح مفقود ولايعلم اين ذهب فكل الذي يعلمه بأنه ذهب برفقه سنغكوان ودينو وهو خائف بشده عليه
هو ربما بنظر الجميع يبالغ في حمايته ويعامله كطفل لكنه لايلام فبعد كل شي الصغير هو حبيب قلبه

كان مينغيو مشغول بتجهيز الحقائب ولم يسمع صوت الباب الذي فتح بسبب صوت الموسيقى التي يشغلها لكي ينتهي بسرعه دون شعور بالوقت
حين انطفئت الاغنيه التي كان يستمع لها التفت ناحيه الفاعل وجده دوكيوم
مينغيو: لماذا اطفئت الجهاز
دوكيوم: كان صوته عالي جدا حتى الذين بالخارج كان يسمعوه وايضا هل انت ذاهب الى مكان
مينغيو:نعم سوف اذهب الى منزل عائلتي فلقد مرت فتره طويلة منذ ان زرتهم
دوكيوم: هل سوف تأخذ مينقهاو معك
مينغيو:نعم سوف اخذه تخيل ان اذهب بدونه لكي تنشرني امي على حبل الغسيل
دوكيوم: امك تحب مينقهاو كثيرا اتذكر حين ذهبنا ثلاثتنا اخذته لكي ينام معها وطردت والدك
ضحك مينغيو على تلك الذكرى التي حصلت قبل سنتين بوقتها كان مينغيو ذاهب الى منزل عائلته ومعه مينقهاو لكن دوكيوم حشر نفسه معهم لكونه كان متشاجر مع جوشوا والذي ذهب هو الاخر الى منزل والدي سونغتشول
بوقتها حين وصلوا هناك استقبلتهم السيدة كيم او لنقل انها استقبلت مينقهاو فقط  واخذته للداخل وابقت الاثنان بالخارج وكانت طوال الوقت تطعمه وتدلله واي شيء يطلبه سوف ينفذه مينغيو وفي اخر اليل كان الثلاثه يخططون ان يناموا معا فهم معتادين على الامر لكن في وسط تنفيذ مخططهم طرقت السيدة كيم الباب واخذت معها مينقهاو لكي ينام معها قائلة بانه سوف يختنق ان بقي مع اثنان عمالقه ولقد جعلت السيد كيم ينام بالصاله

My lover and my friendWhere stories live. Discover now