'خمسة فرسان بيليتا وخمسة فرسان. وكيشيار واحد...'
كان فرسان بيليتا منضبطين كما لو أنهم جمعوا أعضاء النخبة، لكن قوتهم لم تكن بهذه العظمة. حسنا، بالطبع، كان هذا هو الحال.
'أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالقوة، بل يتعلق بالأشخاص ذوي الخبرة.'
لا يهم إذا كان فرسان بيليتا ضعفاء بعض الشيء. الأعضاء الآخرون وحدهم لم يشعروا بالتهديد.
'إذا حدث أي شيء، فلن يضطروا إلى سحب سيوفهم من أجل كيشيار.'
لا بد أنهم ذهبوا مع هذا العدد من الأشخاص في الماضي أيضًا. والقوة القتالية لأعضاء سلاح الفرسان المختارين في ذلك الوقت لم تكون منخفضة جدًا. إذن لماذا اضطر كيشيار إلى سحب السيف الإلهي؟
ماذا بحق الجحيم حدث الحادث الصغير في ذلك الوقت؟ فهل ستكون هناك نفس المشكلة هذه المرة؟
كان الأمر لا يزال مجهولًا، لكن يودر قرر إعطاء الأولوية لسلامة كيشيار والحجر الأحمر قدر الإمكان.
'إذا أصيب أي منهما، فقد تكون هناك مشكلة كبيرة في المستقبل.'
كان هناك هدف آخر. تغيير مصير الحجر الأحمر بإرساله إلى برج اللؤلؤة بعد شفائه.
هذه المرة، كان يودر ينوي منع الحجر الأحمر من الذهاب إلى برج اللؤلؤة.
'أولاً، ركز على الاسترجاع ثم واجه كيشيار.'
لم يكن يحب كيشيار، لكنه على الأقل كان على نفس الموجة. قبل وفاة يودر، لم يكن أحد يفهمه أو يستمع إليه، لكنه أراد أن يعتقد أن كيشيار سيكون مختلفًا.
حتى لو لم يكن عليه أن يقول كل شيء، ألن يكون من الممكن منع نفس المستقبل كما كان من قبل إذا أخبرهم أن 'التحسين' في برج اللؤلؤة لم يكن صقلًا حقيقيًا؟
"إذا لم يفهم كيشيار ما أقول، فسألقي نظرة خاطفة فقط."
إذا لم يتمكن من منع تكرير الحجر، كان عليه أن يتحقق أولاً من شكل الحجر وخصائصه. ولا يمانع في سرقتها إذا اضطر لذلك.
لقد تسلقوا الخيول بقيادة سحرة برج اللؤلؤة. في السابق، كان من المشكوك فيه كيفية ركوب الريح لأن الشكل لم يكن دقيقًا. ولكن إذا لمست خيول الضباب بالفعل، كان هناك إحساس ملموس على يدك على الرغم من أنه كان غير مرئي بشكل غير متوقع. لقد انتهى الأمر عندما قمت بقياسه جيدًا وجلست على الحصان راكعًا.
"احرص على عدم ترك زمام الحصان. إذا شعرت أنك ستسقط من على الحصان، فلا بأس طالما أنك تمسك بزمام الحصان.
"إنه شعور غريب."
"نفس. أشعر وكأنني أجلس على قطعة طينية غير مرئية."
ضغط الأشقاء هين وفين على وركهم بالعبوس. غرق جسد الحصان غير المرئي مرارًا وتكرارًا تحت راحة اليد وعاد.
YOU ARE READING
تحويل // Turning
Romanceوصف: كان يودر أوميغا من عامة الناس وقد صعد إلى القمة بقدراته. وعندما استيقظ مرة أخرى بعد اتهامه زوراً وإعدامه، عاد قبل 11 عاماً قبل أن يبدأ كل شيء. فرصة للعودة...... وعليه ألا يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه من قبل. من أجل البقاء وإنقاذ العالم، كان عليه...
