إذا لم يأمر الإمبراطور، فلا تستخدم القوة لقتل أي شخص، ولكن إذا أمكن، أنقذه واجعله يستسلم. لا تعاقب من لم يخطئ بعد بدون دليل. طالما أنك قائد سلاح الفرسان، فسوف تضع دائمًا سلاح الفرسان والإمبراطورية قبل سلامتك الشخصية.
يمكن لأي شخص يتمتع بقوة أكبر من غيره أن يسبب عاصفة كبيرة في حياة الآخرين بمجرد تحريك إصبعه، لذلك لا يجب أن يتحرك بتهور دون مثل هذه المعايير الواضحة.
من السهل أن تقتل شخصًا ما وتضربه متى شئت، ولكن إذا كنت تعيش بهذه الطريقة، فسوف تواجه قريبًا مشكلة كبيرة لن يكون من الممكن حلها بالقوة وحدها.
تحكم بشكل أكثر عقلانية من أي شخص آخر، ولكن اسحق عندما يتعين عليك استخدام صلاحياتك.
كان كيشيار لا أور، الذي يشرب حاليًا مع الجنرال جينو، هو الذي وضع هذه الحقيقة تمامًا في رأس يودر.
'... من السهل قتل سونز الآن لكن هل سيغير ذلك حقًا مستقبل القوة الخاصة؟'
أخذ يودر نفسًا عميقًا وفكر بعقلانية.
'يمكن أن يكون الممثل مجرد أي شخص آخر. ولكن إذا أبقيت سونز على قيد الحياة... من خلاله، يمكننا فهم اتجاهات المستيقظين في الجيش، ويمكننا التواصل بشكل أوثق حتى لو كان هناك قوة خاصة في المستقبل.'
كان من الأفضل بكثير التفكير بعقلانية في إقامة اتصال من خلال إبقائه على قيد الحياة. بعد تكرارها مرات عديدة، أصبح عقله هادئًا. نظر يودر حوله بمظهر أكثر ترابطًا.
"لا شئ. يعد مهارة الرؤية نادرة لا يمتلكها سلاح الفرسان لدينا. لذلك فوجئت فقط."
"هل هي كذلك؟"
مال سونز رأسه بارتياح وابتسم.
"إذا كان هناك أي أشخاص آخرين هنا غيرك، فهل تمانع في تقديمهم لي؟"
"لكن ليس الجميع متاحًا. وبعضهم في الخدمة..."
"يكفي أن تخبرني عن الأشخاص الذين يستريحون في القرية الآن. لا داعي للقلق، إنه مجرد فضول شخصي."
ابتسم يودر أيضًا ليجعله يشعر بالراحة. أومأ سونز دون أدنى شك.
"أنا لا أمانع. بعد أن قدتكم إلى المسكن، انتهى عملي، وسيكون لدي وقت فراغ. إذا كنت تريد مقابلة المستيقظين الآخرين في جيشنا، يرجى إخراج أمتعتك ولتأتي معي."
"فهمت."
على أي حال، قاد كيشيار عملية استعادة الحجر الأحمر، لذلك لم يكن هناك شيء ليهتم به يودر. ومن حسن الحظ أن الأشياء المملة اختفت بفضل اكتشاف شيء غير متوقع هنا.
وصل يودر إلى مكان الإقامة تحت إشراف سون، متجاهلاً أعين الآخرين بشكل عرضي.
"هذا هو المكان الذي ستبقى فيه. بمجرد أن تفرغ ملابسك، يمكنك التجول بحرية."
YOU ARE READING
تحويل // Turning
Romanceوصف: كان يودر أوميغا من عامة الناس وقد صعد إلى القمة بقدراته. وعندما استيقظ مرة أخرى بعد اتهامه زوراً وإعدامه، عاد قبل 11 عاماً قبل أن يبدأ كل شيء. فرصة للعودة...... وعليه ألا يكرر نفس الخطأ الذي ارتكبه من قبل. من أجل البقاء وإنقاذ العالم، كان عليه...
