أدراك الغباء لا عودة لك

15 3 0
                                    

في المستشفىأستيقظت دانيه و هيه ملفوف كامل جسدها بل ضمادات نضر الطبيب لها وقال من الجيد أنتي على قيد الحياة لقد شارفتي على الموت مرتان أشكري الله على هاذا الفرصه

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.


في المستشفى
أستيقظت دانيه و هيه ملفوف كامل جسدها بل ضمادات
نضر الطبيب لها وقال من الجيد أنتي على قيد الحياة لقد شارفتي على الموت مرتان أشكري الله على هاذا الفرصه.

دانيه لا تتذكر شيء ولا تنطق بشيء صامته تحاول استرجاع ما حدث في السابق.
بعدها صرخت بقوه وقالت اين هوه اين زوجي؟؟.

حاولت النهوض لكن الطبيب منعها وقال: اذا تحركتي سوف تموتين اهدئي قليلا.

دانيه تصرخ وتبكي و تقول: هيا أجبني اين هوه اين زوجي الان اريد ان أراها ارجوك.

تصرخ و تبكي بحرقه و وقوة لم يكن هناك اختيار عند الطبيب غير حقنها بل مخدر حتى تهدئ.

نامت دانيه و أفاقت بعد بضع ساعات رأئت أن أيدها و أرجلها مربوطه على السرير.

قالت: يا طبيب ارجوك أخبرني على الأقل هل هوه بخير ارجوك.

الطبيب مرتاب و خائف عليها وقال لها: يا ابنتي سوف ترين زوجك بعد التحسن قليلا.

دانيه لا تهدئ ابدا كل يوم تصرخ و تبكي و ترفض الطعام والشراب تريد أن ترى زوجها العزيز بحرقه.

لم يبقى اختيار عند الطبيب دخل عليها وقال: اليوم سوف ترين زوجك.

دانيه تبسمت و طارت من الفرح.

بعدها قال الطبيب: لدي شرط واحد فقط أن تتناولين الطعام.

اجابت دانيه: طبعا شكراا لك يا عم.

دانيه صارت تأكل الطعام انتعشت كثيرا حتى دخل عليها الطبيب و معه كرسي متحرك ساعدها على النهوض و الجلوس على الكرسي و صار يدفع بيها نحو غرفه

وهوه في الطريق قال لها : انتي تحبينه يا ابنتي كثيرا هل هوه جيد لهاذي الدرجه؟.

قالت: نعم احبه هوه من ساعدني كثيرااا في حياتي قبل الزواج و بعد الزواج أنه رجل صالح كثيراا أحبه.

الظلامDonde viven las historias. Descúbrelo ahora