~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مايك طفل عاش حياة قاسية وتعرض للتعنيف من والده ، صار يشفي غليلة في أذية الحيوانات ، لكن بعد أن تطور الآمر حتى و صار أكثر خطورة بعدما دخلت أمه السجن خاض مايك مغامرة خطرة بين الدولة و المجرمين هل سوف ينقذ العائلة ام يستسلم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت ابحث منذ الطفولة عن شخص يحبني بشكل حقيقي و الان قد عرفت اني غير قابله للحب أنا حثاله حتى ابي شعر بل ذنب اتجاهي و رعاني.
مايك و هوه يلكم أدم روز هجمت على مايك و اخذت منه قنابل يدويه و هربت إلى مكان بعيد، مايك لم يهتم ابدا و استمر في قتاله مع أدم.
روز تركض رمت القنابل على جدار، يتفجر الجدار و تفتح طريق لهروب الناس خارج المدينة.
في قتال أدم و مايك أدم يأخذ الخنجر الذي في قدم مايك و يطعن به كتف مايك الأيسر.
مايك يحمل السلسلة و يضرب أدم على ضهره بقوة شديده، أدم يصرخ من كثر ألم.
صرخ أدم وقال: أختك لم تكن تشبهك كانت طيبه جدا لطيفه جداا و حنونه أما انت مجرد مسخ وحش احمق لا تستحق أن تكون اخ لسارة.
مايك صرخ عليه وقال:
كنت احاول حمايه اختي كنت احاول ان احمي عائلتي لكن السبب هوه انتم الجميع له ذنب في ما حصل.
أدم: لا لا تقل هراء كنت تستطيع أن تحمي اختك لكن انت مهوس و تعشق القتل أنضر لما تفعل في الناس هل لهم ذنب لم يكونو يعرفوك حتى انت مجرد قاتل مخيب للأمل اختك ليست فخورة بك.
مايك ضحك وقال:
وكيف تعرف هاذا.
أدم: أنها حبيبتي و جوهرتي أنا أعرف فيما تفكر وما تحب و متى تكون فخورة.
مايك تغيرت ملامح وجهه صار وجه مايك حزين و منكسر القلب، قال مايك: يا هاذا لننهي القتال.
هجم أدم على مايك و ضربه على عينه و بطنه مايك لم يستطيع التفادي حتى ينضر للأرض و بعدها لكم أدم على وجهه و ابتعد خمس أمتار.
