• آنِأّ بًخِـيِّر مًعٌکْ لَلأنِهّـأّئيِّةّ •

174 15 26
                                    

مًهّمًآ حًدٍثً مًهّمًآ إشُتٌدٍتٌ آلَأمًوٌر آکْثًر صّعٌوٌبًةّ!

سـأظل معـك...

أخبـرتك و وعـدتك لا يـمكـن تفريـقنـا سـوي الـمـوت وحـده

انـت نصـفِ و انـا نصـفك

انـت هـو روحي

لـن نفـترق ابـدا

نِأّدٍيِّنِيِّ فُـقُطِ أّنِأّ سِـوٌفُ أّحًمًيِّکْ أّنِتٌ هّـوٌ إتٌـجّـأّهّـيِّ

نحن بـدأنـا ذلـك وعلينـا إنهـاء ذلـك

___________________

الأمور تعقدت هل من نجاة من ذلك

الأكسجين أصبح قليل هل أصبح الثنائي مساجين في لعبة للأبد...

اغمض العزيز تايهونغ عيناه مستسلم لقدره
ونزل علي ركبيته رافعاً رأسـه و الدموع لا تترك وجـه نـاطق بنبرة إستسلام

"إتـركـي جـونغكـوك و الـباقييـن و خـذيـني"

صـرخ الآخر بسهترية دمـر الروبوت الذيـن يحيطون بـه أنه لا يتقبل ما يقوله تايهونغ

"هل جننـت أيـها الأحمـق تـريد تسـليم نفسـك تـظن بـذلك أنـك سـوف تحميـني انـتَ خـائـن كيـم تـايـهونغ انـت خـائن للعـهد بينـنا كيـف تخبـرني اننـا سـوف نظـل معـاً"

أعينهم لا تفارق بعضهم...

من يريد الأستسلام و من لا يريد الأستسلام

صـار تـايـهونغ بخـطواته الي سـايبورغ

ممـا جعـل الأخـر يجـن جنـونـه إنه يعلـم عـواقب الأمر

"انت.... أنت"

أدار تايهونغ رأسه للوراء لجونغكوك نظر إليه

وإبتسامة بشفاة تنطق بكلمة انا آسف

لقـد ضحي تايهونغ بنفسه سبيل حماية جونغكوك والباقيين ربما قد يخروجون في ظنه و يبقي هو

إبتسمت سايبورغ للواقف امامها
لقد نالت مرادها

"هـا انـا لـك عليـكِ بتـرك اصـدقـائي وشـأنهم الآن"

اعطته قبلة عميقة فُجّأة

إنه يشعر بالقرف و الأهانة من ذلك لكن لا بأس
كلـه سبيل حماية عزيزه جونغكوك

𝑰'𝒎 𝒇𝒊𝒏𝒆 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝒚𝒐𝒖 - انا بخير  معك ✓Onde histórias criam vida. Descubra agora