طريقة تسميم الروايات لكتابها

القطرة الحادية عشر:الزواج من الجنس الآخر

بربري ، إلف ، أورك و شياطين

هذه كلمات نسمعها في الروايات الخيالية أو الأفلام وفي بعض الأحيان هناك شخصيات تكون مثلاً نصفها بشري ونصفها شيطان
وهذا نتيجة تزاوج عرقين مختلفين مما ينتج عنه عرق جديد بحمل نصف صفات هذا ونصف صفات ذلك وقد تحدثنا سابقاً عن العرق الذي نصفة حيوان ونصفة بشري وأن هذا يدعم الماسونية وعبدة الشيطان إلى أن هناك سؤالاً يطرح نفسة هل لو استبعدنا عرق نصف البشر ونصف الحيوان هل يجوز إستخدام باقي الأعراق؟؟

الإجابة لا طبعاً

لأنها أيضاً نفس فكرة وجود عرق جديد من وسط عرقين مختلفين و لكن يجب أن تعلم أن سبب وجود هذه الأشياء هو تحريف الفطرة.

فقد استطاع الغرب بأفلامة الخيالية ورواياتة بالإضافة إلى الأنمي تحريف الفطرة و قد سمعنا عن بشر زنو بالحيوانات حتى أن منهم من تزوج دمية ، ولكن هؤلاء أقلية مقارنة بالمختبئ ،لدرجة أن إحدى النساء سألت إحدى الشيوخ قائلة لة" أنا لم أعد أشعر بشيء تجاة الرجال أو بمعنى أصح ميول بسبب شهوتها ، إلى أني أشعر بالميول تجاة الرجال الأنمي "

وللأسف هناك ملايين الأشخاص من هذه المعضلة ، فلو خيرتة بين الزواج من إمرأة أم شخصية كرتونية ، سيختار الشخصية الكرتونية و المصيبة الأكبر أن هناك عرق ملقب بالشياطين ولكنه فائق الجمال و بالتالي وصل الأمر للبشر لرغبتهم للتزوج من شيطانة أو شيطان.

# لا للإنحراف ووتحريف الفطرة #