𝐒𝐢𝐧𝐠 𝐦𝐲 𝐧𝐚𝐦𝐞 𝐥𝐢𝐤𝐞 𝐈'𝐦 𝐲𝐨𝐮𝐫'𝐬 ٭𝐘𝐌٭

𝐏𝐀𝐑𝐓 ³

اعملوا متابعة إذا سمحتوا 💋

༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅༅

☃︎

نظر يونغي إلى هاتفه وهو يحتسي القهوة الباردة. نقر بقدمه على الأرض على إيقاع الموسيقى التي غمرت الشقة وبمجرد الانتهاء من القهوة الباردة بدأ في الغناء.

"يونغي؟!"

"في المطبخ!" نادى يونغي دون أن يرفع عينيه عن الشاشة.

لاحظ كيف مر لوهان عبر المطبخ بدلاً من الانضمام إليه وفهم أن الموسيقى ستتوقف في ثلاثة ، اثنان-..

توقفت الموسيقى ودخل لوهان المرتبك المطبخ بكيسين ثقيلين مليئين بمواد البقالة.

"منذ متى تستمع إلى موسيقى البوب؟" سأل لوهان وألقى يونغي نظرة قلقة تقريبًا قبل أن يبدأ في تفريغ الأكياس.

"منذ أن فهمت أن هناك ما هو أكثر في الحياة من الموسيقى الخاصة بك" رد يونغي ونظر إلى الأكبر بابتسامة مرحة على شفتيه.

قلب لوهان عينيه وفتح الثلاجة ، "فقط كن لطيفًا مع مكبرات الصوت ، حسناً؟ لم يتم صنعها لجعل النوافذ ترتجف".

ضحك يونغي و وضع هاتفه في جيب بنطاله الجينز الأسود الضيق. أمسك الكيس من على الأرض وبدأ في مساعدة لوهان في وضع الأشياء في الثلاجة

"سأكون لطيفًا مع مكبرات الصوت إذا توقفت عن استعارة غيتاري دون أن تطلب ذلك."

خدش لوهان مؤخرة رقبته ونظف حلقه ، "اذن لاحظت ذلك. كانت مرة واحدة فقط وأعدك أنني لن أفعل ذلك مرة أخرى".

"لديك عشرة قيثارات في الاستوديو الخاص بك وكان عليك استخدام خاصتي."

"أنت على حق ، إنهم في الاستوديو الخاص بي" قال لوهان وفتح الشرفة ، "على بُعد ثلاثين دقيقة من هنا".

"الأغنية الجيدة لا يمكن أن تنتظر أبدًا" أضاف لوهان و وضع سيجارة بين شفتيه.

وضع يونغي قدميه في الخف وخرج في الشتاء البارد. لقد كان المساء و الظلام كان مع ذلك. تسبب في غياب أشعة الشمس في تعض البرد على عظامهم.

"اذن كيف كانت مجالسة الطفل؟ لقد كان طفلاً جديدًا ، أليس كذلك؟"

أومأ يونغي برأسه وعقد ذراعيه في محاولة للحفاظ على بعض الدفئ.

"سارت الأمور بشكل جيد .. بشكل مدهش" رد يونغي بابتسامة ورائحة سعيدة ، "الجرو لطيف حقًا. لقد كان خجولًا عندما وصلت إلى هناك ، ولكن بمجرد أن بدأنا في اللعب بلعبة الليغو الخاصة به ، أصبح أكثر ارتياحًا لوجودي. وفي الثانية التالية كان جالسًا في حضني بينما كنت أقرأ له قصة. لقد ارتبطنا تمامًا بهذا الشكل. استغرق الأمر دقيقتين حرفيا."