"مجموعة من الدول تشكلت على هيئة مجلس خفي ينصبون أنفسهم كحكام الجزء المظلم من عالم الفساد، ويلقبون بهرم الأباطرة."
"في كل إنعطاف فرصة خفية، قد تكون فيها مفتاح لتحقيق ما ظننته يومًا مستحيلًا. يوماً ما، سأقول كانت حرباً مؤلمة ولكنني إنتصرت."
- قيد النش...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
*****
"رينا"
دخل آرون إلى غرفتي وهو يحملني، انهمكنا في احتضان عاطفي ينبض بالشغف بيننا، كلانا يدرك تمامًا أننا مستعدان لاستكشاف العمق والجمال في هذه اللحظة الحميمة.
كنت أرتدي مجموعة دانتيل سوداء مثيرة، مما أبرز أنوثتي وجمالي، ووضعت حلق فراشة صغير في سرتي كنت قد اشتريته اليوم، لأرى إنعكاس بريق الشهوة في عيني آرون، مما جعله يشعر بالغرق في جاذبيتي.
دفعني بلطف إلى الفراش، وغمرني بقبلات مثيرة، بدأ من شفتي وانتهى بأنحاء جسدي المثار، الاحتضان الحميمي بيننا اشتعل بشكل متزايد، وزادت حدة اللمسات الجسدية بيده الكبيرة التي تتحرك على جلدي ببراعة.
حينئذ، قرر أن يتحرك بلطف إلى بطني، قبلة عاطفية أشعلت لهيب الرغبة في جسدي، سحب كأس النبيذ ببطء الذي كان جانب الفراش، وتناوله، ثم سحب القنينة المجاورة وسكب البعض على بطني، شهقت بقوة، ثم نظرت لعينه الناعسة، متشوقة لرؤية ما سيفعله بي.
إنخفض يمرر لسانه هناك عند سرتي، يرتشف القطرات على الحلق ويمتصه، ليهمهم بمتعة "هذا الخصر أود طحنه بين شفتي" همس بحدة وهو يقبض على خصري ويمتص حول الحلق، وأثناء لعق النبيذ من بطني، شهقت، لكن استمر آرون في قبلاته المثيرة على بطني ورأسه يسبح في بحر من الشهوة والرغبة.
تغلب على آرون شعور النشوة، حيث أمسك بخصري وعيناه مهيمنتان بطريقة غير مألوفة، نظر إلى بابتسامة وهمس بهمس هائج "جسدكِ ملكي الليلة، أعدك سأجعلها ليلة لا تُنسى فراشتي"
لم أحتمل بعد إلى أي مدى وصل الشغف والجموح بداخلي بكلامه وهمساته، وطريقته التي يهمين بها على جسدي بشكل بارع، فقد أوشكت على الانفجار من الشهوة التي كانت تنتابني.
وقف آرون أمامي، أمسك بوجنتي، وقبل شفتي، فقطعت الصمت "أنا لا أستطيع الانتظار أكثر" جذبني بلطف إلى صدره، وبدأ يتحرك بين شفتي برفق، قبلات حسية، بينما ذراعيه تستكشف كل طرف من أجزاء جسدي بلمسات ترسل كهرباء لجسدي.
