رجل فقد ذاكرته في ظروف غير معروفة ليختبئ عن الأنظار، تاركًا وراءه أعماله وأصدقائه حتى حبيبته لمدة خمس سنوات، حتى يلتقي بحبيبته بالصدفة مجددًا، لكنه لا يتذكرها. تبدأ محاولتها لإعادة تذكيره بذكرياته حتى تكتشف أسرارًا خطيرة خلفها.
"كيف أنسى وجهك وأنا ض...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
pov the writer
خذتها أبتسامة هادئه حين تذكرت ما يحدث في الروايات و المسلسلات و كأن الذي أمامها سيتوقف عن تجاهله و يخبرها كان مقلباً أو غيره
لكنها فقط رفعت حاجباها بفخر و قالت -بطبع سيد جيونفأناماريافلورلستأيشخص
ثم إخذت مقبض الباب و تخرج خارجاً بفخر بما فعلته و ما يشغل بالها فقط متي ستنتهي تلك المهزله
أخرجت هاتفها من حقيبتها قاصده تهاتف والدتها تريد سؤالها عن عنوان المنزل الذي كان يخص جدتها لتسكن به ليست مرتاحه في بيت به العديد من الأشخاص فقط أمها ليس لديها مشكله ف أعطتها مفتاح المنزل بدون نقاش
بعد أن أعطتها العنوان الدقيق أنطلقت بالسياره متوجهه لهذا المكان لتضع حقيبتها بها هي فقط لم تخرج كل الملابس منها البارحهه تركت نصفها تقريباً إن حدث طوارئ و ذهبت لدي أمها
توقفت أمام المنزل الذي كان شكله لا بأس به هادئ و جميل، أخذت حقيبتها و المفتاح و إخذت خطواتها نحو الباب تدعوا أن يكون المكان نظيف فلا تحتاج للعمل الكثير و هذا ما كان لحسن حظها ف بعد فتحها الباب أشتمت رائحه عطره من الداخل و المنزل كان نظيف و مرتب
ٱقفلت الباب تجر ورائها حقيبتها تتأمل في شكل المنزل به أجهزه حديثه مزود بكل شئ تقريباً واسع و أنيق
-أظنأننِسأعتمد علي هذا المنزل
تمتمت بصوت هادئ مع نفسها و هي تكتشف الغرف وضعت حقيبتها في أول غرفه أمامها ثم أرتمت علي الفراش الخاص بهذه الغرفه مستسلمه لبعض النوم
لكن في ضفه أخري كان ذاك المصمم ينظر للفراغ يحاول فقط أن تظهر تلك الصوره التي في عقله جيداً لا يعلم لما شعر بهذا لكنه شعر بأن تلك الفتاه مرت علي عقله و نظره من قبل لكنه لم يتمكن من الوصول لشئ و فقط ترك ما بيده يضع رأسه علي المكتب في أستسلام ثم أخذ مفاتيح سيارته من أمامه خارجاً من تلك الغرفه تماماً.
