رجل فقد ذاكرته في ظروف غير معروفة ليختبئ عن الأنظار، تاركًا وراءه أعماله وأصدقائه حتى حبيبته لمدة خمس سنوات، حتى يلتقي بحبيبته بالصدفة مجددًا، لكنه لا يتذكرها. تبدأ محاولتها لإعادة تذكيره بذكرياته حتى تكتشف أسرارًا خطيرة خلفها.
"كيف أنسى وجهك وأنا ض...
الشروطسهلهلعلمكمبسكل واحد كدهيضغط علي النجمه الي تحتدي و يكتببسكامكومنتتخلص
استمتعوا 🫂⭐
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد الشجار العنيف بين ماريا ووالدها، غادرت ماريا المنزل بخطوات ثقيلة وقلب مكسور. كانت دموعها تتساقط بحرية على خديها، ولكنها كانت تصر على البقاء قوية. لم تكن تعرف ماريا إلى أين تتجه، ولكنها كانت عازمة على الابتعاد عن الفوضى التي تسبب بها والدها.
انطلقت ماريا إلى الخارج، تهمس بالمحطات والأفكار في عقلها المضطرب. لم تكن تعرف إذا ما كان يمكنها الذهاب لأي مكان آخر، ولكنها كانت عازمة على الابتعاد عن المكان الذي كانت تشعر فيه بالعزلة والخيبة.
في النهاية، وجدت ماريا نفسها تتجه نحو الشاطئ. كانت المناظر الطبيعية الساحرة تهدئ من روعها، وكانت الأمواج تلعب لحنًا هادئًا. وفي هذا الهدوء، بدأت ماريا تفكر في ما سيحدث لها ولجونغكوك في المستقبل.
ماريا جلست على الصخرة الضخمة على شاطئ البحر، وقد كانت تغطيها الأفكار المرتبكة والمشاعر المتضاربة. كانت قلقة للغاية بشأن جونغكوك، حبيبها الذي كانوا سوياً لفترة طويلة قبل أن تغادر إلى إيطاليا.
بينما كانت تجلس هناك، قررت ماريا أن تحاول الاتصال بجونغكوك. سحبت هاتفها المحمول من جيبها وطلبت الاتصال به. لكن للأسف، لم يرد جونغكوك على المكالمة.
تشعر ماريا بالقلق والضياع، فقد كانت تشعر بأنها في أحلك اللحظات وحدها. قررت أن ترسل رسالة نصية لجونغكوك، تخبره فيها بالشجار العنيف الذي حدث بينها وبين والدها. كانت تأمل في أن يتمكن من الاتصال بها قريبًا، لتتمكن من شرح الوضع والتأكد من أنه بخير.
بعد دقائق اتاها رده الذي حرك شئ قوي داخلها
"إنكانوالدكيرفضماسيكونبينناماريا ف سأخذكغصباًإنكان علي تزييفموتكلتبقيمعيسافعل"
