⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀
⠀⠀⠀ ⠀⠀
⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀
⠀⠀⠀ ⠀⠀
⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀
⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀
⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀
⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀
بعد الحفلة الفوضوية ، كنتِ قد نظفتِ المكان رفقة كلا من يومو و السيدة ماني بعد أنصراف كل الأطفال مع أهلهم عدى كايدي التي تغط بنوم عميق ألآن.
حيث بوقت سابق عند أنتهاء الرقصة كان الأطفال جميعهم خرجوا من المسرح و ركض كلًا منهم ألى أهلهِ مُسببين فوضى عارمةِ ، أما كايدي كانتْ قد اختفتْ بمجرد إن أشحتِ بصركِ عن المسرح و كذلكَ والدها لذا أستنتجتِ أنها ذهبتْ معهُ فقررتِ مساعدة يومو و السيدة ماني بمحاولة لتهدئة الأطفال.
كان الامر صعبًا لكن بعد أكثر من ساعة و بمساعدة أهلهم غيرتم للأطفال ملابسهم و عاودو لمنازلهم ، جلستِ على المسرح قليلًا لأخذ نفس و الحصول على الراحة .
شعرتِ بيد على كتفكِ لتجدي السيدة ماني تبتسم برفق لكِ"هناك شخص يود الحديث معكِ " أستغربتِ من هذا "شخص ؟، من؟" نهضتْ السيدة ماني لتبتسم "ستعرفين عندما تذهبين ، أنهُ ينتظركِ بغرفة نوم الأطفال الرضع" لوحتِ لكِ بخفة و عادت لما كانت تفعلهُ .
رمشتِ لثواني ثم نهضتِ لتذهبي حيث قالتْ لكِ ، فتحتِ باب الغرفة بهدوء و قد كان الظلام حالك ، مددتِ يدكِ للتلمس للعثور على قابس الكهرباء و تضغطي عليه لتغلقي عيناكِ تزامنًا مع أنتشار الضوء.
بعد الاعتياد على الضوء نظرتِ حولكِ لتتفاجئي بوجود قراند زيرو يجلس مُتكأً على الحائط خلف أحد الاسره و بحضنهِ كايدي التي تغط بنوم عميق و سترة والدها فوقها مما ترك قراند زيرو بقميص ذو أكمام قصيرة مُظهرًا عضلات ذراعيهِ و الندوب التي ملأت ذراعهُ و بعضها يبدو حديثًا.
رفع باكوغو نظره عن أبنتهِ لينظر لكِ بعيون هادئة ، أحدى قدميه كانت مطوية للأعلى كوسادة لـ كايدي و الاخرى مطوية على الارض مثل السرير ، يدهُ ألتفت حولها بحركة خفيفة و غير مؤذية بينما يدور خصلات شعرها بأصابع يده الاخرى.
YOU ARE READING
تَهويدَة.
Short Storyلم تكن حياتكِ بتلكَ الصعوبة لكن كأيِ شخص واجهتِ بعض التحديات و العقبات، لكنكِ اجتزتها و ها أنتِ ذا أصبحتِ الفتاة البالغة التي ترغبين، و تعملين بوظيفة مُحببة لقلبكِ، و تسكنين بالشقة لن أقول أنها شقة أحلامكِ لكن لا بأس بها. كل شيء كان مثاليًا و جيد أل...