THE PATIENT *10*

134 4 0
                                    

استيقظت من نومي و وجدت انني نائمه عند ران في المنزل
لحظه ماذا هناك لما انا هنا كان ران نائم بعمق و نظرت لنفسي و جدت انني شبه عاريه ما الذي حدث شعرت بألم شديد في جسدي لا استطيع التحمل سابكي من الألم اخر شئ اتذكره هو انني كنت مع ران فحفله و استحينا النبيذ حاولت أن أتذكر ما حدث استطعت تذكرت بضع اشياء مارست الجنس ليله امس مع ران؟! يا الاهي أشعر بالخجل الشديد كيف تركت نفسي لذالك نظرت لنفسي و وجدت انني مليئه بعلامات في أنحاء جسدي صدري،رقبتي،خصري و فخداي بمحرد لمسها تؤلم حاولت النهوض من مكاني و وقفت من مكاني فتحت خزانته اخذت واحد من قمصانه و ثم جلست علي السرير و وضعت يدي علي راسي أشعر باخجل الشديد سابكي بالفعل أشعر انني عاهره كيف تركته يفعل ذالك انني غبيه انا من كنت اخبره ان يبتعد عن الفتيات الذين يمارس الجنس معهم و اخبره ان لا يقترب منهم جعلته يلمسني انا و يمارس معي!!؟ لا انكر انه كان شعور رائع لاكن لا كيف يراني الان عاهره يا الاهي شعرت انني أريده ان يستيقظ كي أشعر بالراحه كي يخبرني انه لا يراني عاهره لا انكر انني أشعر ببعض السعاده لاكن انا لا استطيع التخيل ماذا حدث انا اترك ران يضاجعني؟!
في ذالك الوقت استيقظ ران من نومه و قال
"صباح الخير عزيزتي"
"صباح النور"
استقام ران ذهب للمرحاض ثم خرج و اقترب مني و قال
"ماذا هناك ماذا بك؟"
"لا شئ"
نظر ران لي و ثم قبلني علي شفتاي و قال
"تبدين حزينه"
"لا لا تقلق"
نظر لي و وضع يده علي خصري و اصدرت تاوه لانه بمجرد لمس تلك العلامات تؤلم
وضع شفتاه علي خاصتها و قبلها ثم نظر لها و قال
"تبدين مثيره بقميصي و ايضا من دونه مثيره"
نظرت له بخجل و قلت
"ران ابعد يدك قليلا ذالك مؤلم"
"ههه من يراكي الان لا يراكي ليله امس دعينا نستحي النبيذ كل ليله"
"ران لم أكن بوعيي و ذالك مخجل للغايه"
"لما؟ لا بأس لن تكون اخر ليله بيننا و لا تخافي لن اخبر احد"
"أشعر انني سافله اخبرك ان تبتعد عن الفتيات هؤلاء و اقوم انا بالممارسة معك؟"
"لا تكترثي للأمر لا بأس انني حبيبك و قريبا سأكون معك في بيت واحد"
خجلت من كلامه و حاولت أن لا أظهر ذالك لاكنه لاحظ و قال
"اذا دعيني اتغزل بك كي أراك خجوله اكثر"
"اصمت"
حاولت الوقوف من علي السرير لاكن شعرت بألم شديد و جلست مره اخري
نظر لي ران و ابتسم و قال
"ليست مشكلتي انت من اخبرتيني ان اسرع و انا استمعت لكلامك"
"لا لا مستحيل"
"لما لا كنت في منتهي الاثاره ليله امس أريدها ان تتكرر ما رايك ان نكررها الان من جديد"
"لا مستحيل حتي و ان كنا سنكررها ليس الآن إلا تري كيف ابدو؟!"
"ارى كيف تبدين و ايضا انك تبدين مثيره هيا لما لا"
"لا يا ران"
ران:*ساجعلها تشعر بالغيره لاكن اتمني ان لا تغضب*
-يال الأسف لو كانت ميتو هنا كانت سمعت كلامي و وافقت
سونومي: اجل اذهب لها و ضاجعها لما لا لن امنعك هيا
ران: حسنا لما لا
اخرج هاتفه و كان سيتصل علي ميتو
امسكت سونومي الهاتف و نظرت له و قالت
"هل جننت؟ هل ستصل عليها بالفعل و هل تريد لمس فتاه اخري غير حبيبتك؟"
ضحك ران و اقترب مني و قال
"علي رسلك لن اقوم بفعل شئ فقط كنت فقط اريد ان اري غيرتك"
"من الأفضل أن لا تفعل ذالك مجددا"
"حاضر يا مثيره"
"توقف"
حملني ران و وضعني علي فخديه و بداء يقبلني و ثم توقف و ظل ينظر لي و كان صامت للغايه و عيناه توصف كل شئ اعرف انه حزين من داخله و لاكنه دائما يظهر عكس ذالك حضنته و ثم قلت له
"يجب علي ان اذهب لاكن انا بالكاد استطيع الوقوف ماذا افعل"
"لا تذهبي اذا فلتبقي معي"
"و من سيأخذ مرضاي؟"
"اعطيهم لذالك الشملول ديرك"
"شملول بحقك يا ران هل تشعر بالغيره تجاهه"
"ليس لهذه الدرجه لاكن اجل و ايضا أشعر انه شاذ لا أدري لما"
بدأت بالضحك و قلت
"هو شاذ لا يا رجل انه ليس كذالك هو فالواقع معجب بفتاه تدعي وندي لا تقلق"
"هممم لاكن الان فلتعطيهم له"
"سيكونون كثيرين عليه لن يستطيع التحمل و ايضا سيرغب بزياده راتبه و ذالك مدي حقير"
"سيكون حقه هذه المره ستعطينه الكثير"
"لدي حل افضل ان أغلق عيادتي اليوم"
"هيا اذا"
"حسنا يا ران"
احضرت هاتفي و وجدت ان هناك رسائل كثيره من امي و العديد من الاتصالات نسيت ان أخبرها انني سأبات مع ران اتصلت عليها علي الفور و ردت علي و هي قلقه للغايه
"اين انت يا سونومي"
"اسفه حقا يا أمي ذهبت عند ران و بقينا معا و نسيت"
"اخفتيني للغايه يا سونومي ارجوك اخبريني المره القادمه"
"حاضر اسفه جدا"
"لا باس اذا اخبريني ماذا فعلتم؟"
"لا شئ"
"سونومي اخبريني اعرفك عندمي تكذبين"
"لا تغضبي"
"يا ساتر يارب"
"الصراحه حضينا بليله لاكن اقسم لك انني كنت ثمله يا امي"
"سيتزوجك ليس له قرار بعد ان مارس معك ستتزوجينه شئتي ام بئتي"
"و تظنين انه لن يتزوجني ده عند امه يا روح امه"
"لحظه منذ متي و انت تستحين النبيذ"
"أخبرني ران و قال إنها مره و لا بأس"
"لا بأس متي ستأتين"
"لا أعلم حقا لاكن أظن انني سابات اليوم ايضا"
"حسنا لا تمارسي الليله ايضا"
"امي انه خطائي انني اخبرتك"
"انا والدك كنت ساعرف ايا كان"
"وداعا امي"
"وداعا حبيبتي انتبهي لنفسك"
جاء ران و جلس بجانبي و قال
"اريد القميص هل تستطيعي خلعه؟"
"و انا ابقي عاريه ام ماذا؟"
"افضل شكلك عاريه لاكن خذي واحد اخر"
"اصمت يا ران"
"لاكن انا بالفعل اريد القميص"
"لما اين انت ذاهب؟"
"حصل شئ ما في العمل و يجب ان اذهب لاكن ساعود بسرعه لا تقلقي"
"ستتركني وحدي"
"لن اتأخر أعدك و ربما و انا قادم سأحضر لك بعض الملابس كي لا تاخذي قمصاني"
"حسنا لاكن لا تحضر شئ فاضح"
"حسنا اذا سأحضر شئ مثير"
"ران-"
لم اكمل كلمتي و قبلني علي شفتي و قال
"لا تخافي لن اقترب الليله منك آلان اخلعي القميص اريده"
"حسنا لاكن اخرج انا ساعطيه لك"
"تخجلين؟ لا تزالين تخجلي مني؟"
"ا.اجل"
خرج ران من الغرفه و بدلت انا القميص و فتحت الباب شدني ران من خصري و كان عاري الصدر حضنني و شعرت بالخجل كانت يداي علي صدره و قبلني علي جبيني و قال
"البسيني القميص"
"لما الا تستطيع الباسه لنفسك؟"
"اجل اعتبريني طفل و ايضا لما لا"
"هيا يا ران لا تكن طفل"
"لا هيا انت من تضيّع وقتي ساتاخر"
"حاضر"
البسته القميص و لاحظت الجروح التي علي ظهره و كنت علي وشك البكاء لاكن تمالكت نفسي و قلت
"هيا يا حبيبي كي لا تتأخر "
"حسنا أراك قريبا لن اتأخر احبك"
"احبك اكثر"
حضنني و ذهب و ثم جلست بمفردي علي الهاتف و وجدت رساله من ديرك و كان مكتوب بها
"اصبحت ملكي اخيرا يا فأري3:"
"مبارك يا روبانزل💃🏻"
"كيف حالك لما اغلقتي العياده اليوم هل انت بخير"
"أشعر انني متعبه قليلا كنت افكر ان اعطيك الحالات التي معي لاكن قلت سيكون الكثير لذا قررت أن اخذ اليوم اجازه:("
"كنتي اعطيتيهم لي و ازادتي من راتبي تبا لهذه الصداقه البنفسجيه"
"لذالك قررت أن أغلق العياده لأنك كنت ستريد ان ازيد راتبك"
"تبا لك يا فاري"
"ولك ايضا"
"اشتقت لك اريد ان نخرج ما رايك؟"
"ان راي ران تلك الرساله سيغضب جدا سيظن انني اخونه معك"
"أشعر انه يكرهني لما هل كنت والده؟"
"طحن الخواطر😭😭"
"هيا بالفعل أشعر انه يكرهني"
"لا لاكنه فقط يغار بشده ماذا أفعل"
"الصراحه اي رجل سيغار علي حبيبته منذ أن اصبحت وندي حبيبتي و انا اغار بشكل لا يوصف"
"اجل اعرف حتي انا اغار عليه"
"الأهم اريد ان اخرج معك"
"لا بأس انا و ران و انت و وندي و سكاي و ريندو"
"لا بأس اذا ساخبرها و اخبر سكاي"
"حسنا و انا ساخبر ران"
"حسنا وداعا"
"وداعا"
اتصلت علي ران و رد علي و قال
"اشتقتي لي أم ماذا"
"اجل بالطبع و ايضا هل من الممكن ان اخرج مع رفاقي و معك؟"
"من؟ ديرك الشاذ و اخته البرتقاله؟"
"ران توقف و ايضا اجل و ريندو سيكون هناك هيا ارجوك"
"نقطه ضعفي اخي الصغير و انت سآتي معك إذا "
"هل تكرهم؟"
"لا يا عزيزتي لا اكرهم فقط اريد ان ازعجك"
"حسنا لا تتأخر"
"حاضر احبك"
"انا ايضا"
جلست مكاني مره اخري و كنت انتظر ران و شعرت بملل و ثم بعد عده ساعات وجدت ران يفتح باب المنزل و دخل الغرفه و قال
"ها هي الملابسك و ايضا احضرت لك شوكلاته"
"ران ذالك الكثير حقا لاكن شكرا احبك للغايه"
قلت ثم حضنته
"احبك احبك احبك انت اغلي شئ لي يا ران"
"و انت اغلي شئ لي اي اميرتي"
ثم وضع قبله علي شفتاي و نظر لي و قال
"هيا بدلي ملابسك"
"حسنا و انت ايضا هيا"
بدلت ملابسي⬇️

|♤|THE PATIENT|♤| RAN HAITANI Όπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα