THE PATIENT*FINAL PART*

127 4 0
                                    

مر اول اسبوع بيننا بخير مثل أي زوجان في بدايه زوجهما كان ران لطيف للغايه ظننت انه ربما يكون قاس قليلا لاكن لا انه طيب للغايه احبه لم اندم يوم علي زواجي منه كم  احبه دخل في ذالك الوقت ران الي الغرفه و قال

"حلوتي انا ذاهب هل تريدين شئ؟"
"اين ذاهب هل ستتركني بمفردي من الان؟"
"اسف عزيزتي يجب علي الذهاب ان كنتي تريدين الذهاب لعملك ايضا اذهبي"
"لا لن اذهب سانتظرك"
"حسنا لن اتأخر أعدك"
قال ثم قبل خدي وخرج

جلست بمفردي و كنت افكر بأشياء كثيرة افكر في مستقبلي و هل سيكون عندي اطفال؟ هل سيظل يحبني ران ام لا قاطع ذالك الصمت صوت هاتفي كان المتصل سكاي

"مرحبا يا سكاي"

"سونومي كيف حالك اشتقت لكي كثيرا فل تنفصلي و تعالي عيشي معي"

"نعم يا روحي؟!"

"اجل ستملين منه بعد عامين او ثلاثه لاكن نحن سنكون معا للأبد يا سونومي"

"نامي و غطيها كويس يا سكاي"

"سونومي هيااا اذا دعينا نتقابل"

"حسنا لاكن ليس الآن"

"حسنا اذا أراك قريبا لا تنسي زفافي الشهر القادم"

"حاضر وداعا"

ذهبت للمطبخ كي احضر اي شئ و بالصدفه وجدت شوكلاته خاصه بران قلت لنفسي
*اخذها لا لا سيغضب لاكن لن يلاحظ صحيح لا بأس ساخذها بالتأكيد لن يلاحظ في الاخير انا زوجته سيسامحني ايا كان*

اخذتها و ذهبت جلست أمام التلفاز و اشغلت فيلم و بقيت علي ذالك الحال عده ساعات حتي جاء ران و لم أشعر به و وضع ران علي قدمي قطه صغير صرخت لانني لم اتوقع انه ران و انه يحضر معه قطه!!
نظرت الي ران بصدمه و قلت له
"هل تمزح معي الآن ام ماذا!!؟"
"لا اعجبتك؟"
"اجل بالطبع احبكك"
قلت ثم قبلته قبل عديده في جميع أنحاء وجهه
نظرت له و ضحكت ثم قلت

"وجهك أصبح ممتلئ باحمر الشفاه لاكن تبدو وسيم"

"حقا؟!"

"اجل"
قلت و انا اضحك علي شكله
ثم وضعت يدي علي خده ثم قبلته مره اخري بعمق نظرت له و قلت

"شكرا شكرا احبك"

نظرت للقطه و امسكتها و لم أكن استطيع التوقف عن الابتسام ظللت العب معها انها لطيفه للغايه
نظر ران الي القطه و قال

"لما لا تلعبين معي مثلها"

"العب معك مثل قطه ران بحقك"

"اجل انت تفضلينها عني هذا غير عادل"

"بحقك لم تكمل معنا ساعه حتي الان"

|♤|THE PATIENT|♤| RAN HAITANI Onde as histórias ganham vida. Descobre agora