13

84 6 2
                                    

🌻I don't care what you think about me,...
I wasn't born to impress you🌻

     "تقديرًا لتعب الكاتبة، الرّجاء الضغط على النجمة في الأسفل...♡"

_______fun reading❤_______

- لما انت مهتم كثيرا بهذا السلاح؟ هو بلا قيمة، حتى أن غمده ليس من الذهب الخالص

لم يبقى هناك خيار لي، غير بفوز تلك المجنونة، هذا ما ردده 'كايتو' لينطق: آه لقد خاب ظني! ظننته من الذهب، (لينطق محاولا تغير الجو) دعنا نخرج من هنا
- حسنا، تفضل (ومد ذراعه للأمام من أجل أن يسير هو قبله) بالتأكيد اشتقت إلى آنستك المثيرة
- م...ماذا قلت؟!
- أنت تعلم حبيبتك
- ليس هذا ما اعنيه،(ليمسكه من ياقته) إياك، ثم إياك أن تنظر لها، افهمت؟ وإلا هذه العينان سأقتلعهما من مكانهم
- ح..حسنا (ليتظاهر بالشجاعة عكس ما بداخله)
                              
.
                              
.
                              
.
                              
.
                             
.

بينما كان القمر يضيف لمسة إلهية للسماء، كانت تلك الفتاة التي حبست لون الليل في شعرها، والبحر في عيناها، تسير داخل الفندق، حدقيتيها تتجه يمينا يسارا، وكأنها تبحث، عن شيء، لكن ما هو؟ أو بالأحرى من هو؟

لتقع حدقيتيها اخيرا عليه...
هرعت إليه مسرعة، لترتمي في حضنه.

"- أ..ايتها الآنسة، ما الذي تفعلينه؟ ابتعدي
- آه، أن.. انا حقا ا..سفة اش..عر بالدوار.
لينظر اليها بنظرة تعجب، ويكمل: ا..انتظري ه..نا سأنادي 'كايتو'

- أه،  لا استطيع ا..شعر اه، رأسي...
                              
.
           
.

 .
في مكان قريب، كان يراقب من بعيد ماذا يحدث، وبراكين غيرته بدأت تسيطر عليه...

"- ذكرني مرة أخرى، لما على 'اوكو' تمثيل هذه المسرحية؟
- لأنها معنا بالفريق، أجاب سيد الظل
- كان باستطاعة تلك المجنونة القيام بهذا العمل
- عيب عليك، لا تتكلم عنها بهذا السوء، ثانيا صديقك الأسمر سيغار
- ماذا عني؟ انا حقا احس اني اختنق وأنا أراها بهذا القرب منه، احس ان الموت قربي
- اهدأ قليلا، هي مدة وبعدها ستصبح لك للأبد
- هه، ماذا؟ لي للأبد؟ كيف عرفت
- للأبد؟ انا قلت للأبد؟ انا قصدت انك... انك،  اُ انظر 'اوكو' أعطانا الإشارة ه..هيا"

من حسن حظي اني نفدت، لقد كنت سأخبره بمستقبله آه مَلَكْتُ النَّفْسَ لَوْ صُنْتُ اللِّسانَ ، وَلَكِنَّ اللِّسانَ يَزُلُّ آنا.
ضربت هذه الجمل داخل عقل 'هوييان' ليلحق، بذلك العاشق الغيور كما اسماه.
.

.

.

.

في هذا الأثناء عند 'اوكو' التي كانت بين يداي 'تيانيوان' الخائف من ردة فعل 'كايتو' اذا رآه بهذه الوضعية، وخاصة بعدما حدث هذا الصباح معه.

العوالم السبعة Where stories live. Discover now