الحلقه الأخيره

7.4K 500 166
                                    

الرمق _الأخيره

"الحلقه الأخيره "

صباح الخيرات صباح الورد والياسمين عليكم حبايب قلبي بنات الحلقه الاخيره صارت مطوله بشكل ٩٥٠٠ كلمه لهذا ؏ اغلب تطلع الكم عالنص حدثوه الروايه نهايه الحلقه قلب أبيض واحمر مثل هيج 🤍❤ اذا وصلتوا للقلوب يعني لهنا الختام .

الطاف ـ عيالي شجابهم أباوع الهم يضحكن وطيبه كامت تبجي وفزيت على صوته وهو يكول .

حسين ـ وينها وينها .

ألطاف ـ دخل بطلته التأخذ الروح وأبتسم ضليت صافنه على جماله وكشخته تبخر الكلام وزهور طشت جگليت والعلويه ضربته على كتفه وكالت .

العلويه ـ وين داخل ، اعقدوا وبعدين شوفها ما تطير منك .
حسين ـ يمه خربتي أم المفاجئه صــاࢪ أسبو؏ اوصي بيكم ما بيكم واحد يلزم نفسه خرب بحظك حسين .

عواطف ـ من فرحتي بيكم يا يمه

زهور ـ يلة خل نطلع خليهم يحجون على راحتهم ، يلة تميم تعال .

تميم ـ فزت بيج وفزت بيج .

حسين ـ خو انت جلبت ، امشي ولي يله .

ـ فزت بيج فزت بيج .

ـ كرهتني بالاغنيه واللي غانها

ـ غير صرت عريس .

ـ أي اعرس على إمك .

الطاف ـ مشوا واني بحالة صدمه واحس عيوني يردن يطلعن من مكانهن زين ما وكف گلبي تقرب عليه ولزمني من خدي .

حسين ـ العلويه ما تقبل المسج الا أعقد عليج بس ما اصبر ما تعرف أبنها ادبسرر ، عادي أبوس

ـ تقرب باسني من خدي وطول بيها وهمس يم اذني

ـ أسف على گلشي ياروح السيد .

ـ حسين .

ـ عزيزه عيونه، أحبج وما بطلت من حبج ولا لحظه ولا ثانيه ولا دقيقه ولا يوم البعد سنين بس ولا يوم غبتي عن بالي.
احبج بكل جرة نفس أعرف أذيتج بالكلام وجرحتج بس اعذريني من نار گلبي عليج ، احترك حرك من اذكر الصار وياج وكتلج قبل لو كلها تعوفج حسين ما يعوفچ ويريدج لهذا هسه جايب كل أهلي وَ؏ راسهم العلويه هايہ شيخة الكل وهي الها سبب بجمعتنا أني وياج هي وافقت عليج هي قنعتني وكالت روح ساعدها هالبنت مظلومه .

ـ ضليت مصدومه والدموع ترسن عيوني رجع گال

ـ تقبلين تكونين زوجتي للمره الثانيه ، موافقه على الزواج من حسين التميمي وهالمره الزواج رسمي وعلني

ـ أنداريت وشهكت واجت طيبه حضتني وبجيت وانفجرت بالدموع ما اعرف شصارلي صوت شهكاتي ينسمع

طيبه ـ ليش هيج حسين ليش بجيتها .

حسين ـ تستاهل ، هاا موافقه .

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Oct 20 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

الرمق الأخير Where stories live. Discover now