♟بتس ماسونية♟

80 16 24
                                    


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد الفصول الأربعة السابقة بعض من القراء واجهوني بفكرة أنه لا يحق لي القول أن فرقة " بي تي أس " ماسونية كوني لم أقدم دليلا دامغا ينص بانتمائهم إنما كل ما قلته محض تهيؤات ...

أنا لن أعارض ما قلتموه فلكم الحق في استبعاد أي حكم بلا دليل وأنا الآن آتيكم بالأدلة الحقيقية التي تؤكد إنتماء فرقة
" بي تي أس " لتوجه المنظمة الماسونية والأدلة التي سأقدمها لكم لن تخص هذه الفرقة فحسب إنما أي فرقة غنائية تحمل نفس الرموز تكون هي ماسونية أيضا لأن هذه المنظمة لا تفشي بأي شيء يخصها سوى رموز تبعية الشيطان وعبوديته طبعا من أجل جذب المعجبين لتلك الحركات والطقوس الجاذبة لإبليس .

فلأكن موضوعية وأبدأ بتعريف منظمة الماسونية تعريفا مختصرا لأني قد حللتها في فصل " النغم المخدر " وفصل " أشباح خلف المسرح "

ما هي منظمة الماسونية :
كلمة الماسونية تعني البناءون الأحرار أو الأخوة البناءون الأحرار ..هي منظمة سرية عالمية مجهولة النشأة والأهداف والسيرة ..
كانت هكذا غي وقت مضى ولزمن مديد جدا ..

لكن في الآونة الأخيرة انكشفت هذه المنظمة للعيان ..
لم تنكشف مقراتها أو مؤسسوها أو أفرادها أو حتى ممولوها ...

إنما أتباعها ...

منظمة الماسونية هي منظمة سرية عالمية منتشرة في كل فج بهذا العالم ويوجد مؤسس منها في كل كرسي إمارة بالعالم ، إنها حركة تحريرية تسعى للتغيير الجذري البشري وإعادة الإحياء العميق للعالم ليصبح التوجه واحدا وهو عبادة الشيطان حيث يخططون لتغيير الفكر البشري ومن أهم ما سيقومون به :

- تحديد النسل وتقليص أعداد النسمات البشرية:

طريق نشر الأوبئة الخطيرة والأمراض الفتاكة في العالم وإقامة النزاعات والحروب وتجويع المنكوبين وتحريض الإرهاب ونشر ثقافة الإباحية والفوضى الإجتماعية حتى ينقرض الزواج وتتدمر الأسرة وتوجيه الأسر والنساء خاصة لاتباع الحرية والخروج عن طور الفطرة حينها تلقائيا سيقل التناسل لأن الحياة الفطرية الجنسية السليمة ستتشوه إضافة إلى تشجيع الشذ*وذ والم*ثلية من أجل اندثار التكوين السليم للجنسين وتناسلهما ...

القضاء على الدين

من خلال تشويه مفهوم التدين والتوجه العبودي عن طريق نشر مفاهيم مغلوطة للحرية الإنسانية المرغوبة وتشويه مباني العبادة وقتل أرباب الدين وإطعامهم بالأموال لتشتيت العباد من أجل اتباع توجه واحد وهي عبادة الشيطان .

BTS...لذة الجحيمWhere stories live. Discover now