MY SAVIOR||04

38 7 5
                                    

•لا تنسو تشجيعي بنجمة وتعليق

___________________

'ما هذا

لقد حاصرني العديد من الرجال وسط هذه هذه الحديقة اللعينة 

استدير لجهة ارى رجلا' استدير للجهة الاخرى اجد اخرا' هل هم متشابهون 

كلهم يرتدون بذلة سوداء رسمية' و كل واحد منهم  يعمل مني ثلاثة 

انني اسخف كائن

ارى ذاك الغرابي  يبتسم بسخرية بينما يتكئ بكتفه على الباب 

قررت اكمال هروبي' فحاولت لاكن باغتني احدهم بامساكي و حملني على كتفه و كانني  كيسا لا انسان 

اتخبط  فوق كتف هذا الضخم و اضرب ظهره لاكن دون جدوى' بينما هو فقط يقترب من الغرابي

"․اللعنة عليك ايها الضخم انزلني․․․قلت انزلني"-

ظهرت امامهم كدمية بجسدي الضئيل هذا 

لقد تعبت' لذا استسلمت بلا حول ولا قوة لي 

انزلني بهدوء على اريكة سوداء بعدما ردف له ذاك الغرابي بلكنة غريبة' فجلست بهدوء و تعب' فجلس امامي زوج الاعين ذاك

يسير ذهابا وايابا و يضع يداه داخل جيوب سرواله الاسود

 ․نزع سترته السوداء فظل بقميصه الابيض الذي سيتمزق بعد قليل لشدة عضلاته البارزة' كيف ستكون لو نزعه

تبا لي' بما افكر

اطال صمته فقررت كسره

"․ ․․․سيدي ارجوك"-

قاطعني

"․اششش․․․تتكلمين كثيرا"-

-EVELYN POV END-

انزعجت من كلامه' هي تريد الذهاب و هو يقول لها اصمتي 

اما الاخر فقط يتاملها  ببريق عيونه لم تراه هي' بل فقط ترى حدة وجهه الوسيم كما قالت داخلها

"⁈اسمك"-

قال يسالها 

"․يا رجل انني اقول لك اريد الذهاب' اريد الرجوع  لمنزلي "-

قالت بنبرة مائلة للصراخ' لاكن لم يقل شيئا' لذا نهضت بانزعاج  تود الرحيل لاكن مسك ذراعها بعنف' فتاوهت بالم فلا يزال جسدها 

MY SAVIORWhere stories live. Discover now