☆لا تنسو اضاءة النجمة و ترك تعليق حلو مثلكم☆
________________________
في صباح اليوم التاليها ٲنا ذا
بعدما استيقظت و استحممت
ارتديت بيجامة وردية اللون ذات قميص ذو ٲكمام طويلة ٲغلقه بٲزراره
السوداء و سروال بنفس اللون
و هذه البيجامة كم مريحة!
لم يتناول معي السيد جيون الفطور و عندما سٲلت عنه قالت الخالة ٲنه قد
ذهب لعمله.
․
․
․
و الان ٲجلس وحدي بالصالون على اريكة سوداء بينما ٲشاهد التلفاز
ٲشاهد مسلسل رومانسي ظريف قد بدٲ للتو و ٲتناول بعض الفواكه التي
ٲعطتني اياهم تلك الخالة اللطيفة!
مر الوقت․․ و لم ٲشعر بزوج الٲعين ذاك يخترقني بنظراته خلفي
عندما لحظته ابتلعت ريقي.
يا لحظي العثر!
فقد اتى مع مشهد القبلة.
اللعنة․․ اللعنة!!
بحثث عن جهاز التحكم و لم ٲجده
نهضت من مكاني ٲبحث عنه تحت ٲنظاره الهادئة
تارة يناظرني و تارة اخرى يصرف بصره نحو التلفاز
ٲما ٲنا فتبخرت بالخجل
نظرت نحو التلفاز اللعينة و لازال ذاك المشهد مستمر بل و تقدم لشيئ ٱخر
الهي مساعدتك
و بما ٲنه ٲنا غبية !
فبدون ذرة عقل ذهبت جريا نحو التلفاز و غطيتها بجسدي و يداي منشورة
امامها.
ٲقف ٲمامها بينما ٲعنف شفتي السفلى بٲسناني من شدة الحرج هذه
اريد ان تنشق الارض و تبلعني بهذا الموقف الذي لا يحسد عليه
اقترب مني بينما قلبي في حالة حرجة
KAMU SEDANG MEMBACA
MY SAVIOR
Aksiوثقت بوغد على اساس انه خطيبها سيحبان بعضهما البعض و سيتزوجا و يعيشا بسعادة تامة‚ الحب اعمى بصيرتها فبدل ٲن تصبح زوجته التي تحبه و تعشقه صارت عاهرته التي تكرهه و تمقته حتى انه اجبرها على سد غرائز شركائه كانت تهرب منه عدة مرات و يجدها ثم يفصل روحها...