Dark Two

114 13 34
                                    

تذكير

لتبدا بلفعل

بالبحث  في قائمة القتله لتجد رساله
ظهرت لها في وسط شاشة الحاسوب مكتوب بيها

مرحبا بيكي بأعداد الموتى سونيورة

للحظة انقطع  تنفسها و صوت ضربات قلبها بقوه  تنبض بقوه
استوعبت انها مازلت موجوده بالموقع ثم خرجت و اغلقت  الحاسوب و ارجعت ظهرها للخلف و هناك اسالة كثيره براسها لدرجة انها جلست بذاك الحال حتى رن منبها نهضت ارتدت ملابسها و خرجت كانت سوف تركب في سيارتها لكن اتت أديل  و أردفت

"أرينااا"

لم تجيب حتى نزلت أديل وشدتها 
و هنا استقيظت أرينا من شرودها

"هاا... أديل منذ متى و انتي هنا"

"منذ القليل ناديت عليكي و لم تسمعيني برغم انك كنتي قربية مني كثيرا و انا كان صوتي مرتفع"

"حقااا! اعتزر أديل حقا على هذا"

لتنظر أديل بشك لأرينا

" ما خطبك يا ابنت ألسكندر أرثر"

كانت سوف تجيبها أرينا لكن استوقفهم صوت ريانا

" ما الخطب يا أديل انتي و أرينا هل هناك شئ"

"لا لا ريانا قادمين هيا أديل "

كان هذا صوت أرينا و هى تتحدث فعلا ركبو بيننا أديل تنظر بثقب لأرينا بين كل فتره

و في مكان بعيد عن الانظار  بالتحديد في غابة مهجورة
يقف يغسل ذالك القلب البشري  و هو ينددن براحة بينما هناك شخص ملقى على الارض مغروس بكتفه و فخذه و قدمة مسامير و هناك زجاج معكوس بالسقف  لكي يرى نفسه و هو يتعذب كان هذا الشخص يبكي على ما حظه السئ و على في يد من قد وقع

اردف ذالك الصوت براحة
"تلك امتع لحظة لدي عندما تنزل اخر قطره دماء مع الماء و يصبح ابيض هكذا انظر"

قام هو برفع القلب لفوق لكي يجعلة يراه 

بينما كان الاخر يبكي و هو ينظر لقلب زوجتة

" بالطبع انت تعلم اهم شئ لدي هو راحة العميل أليست انت تشعر بالراحة الان همم؟
الم اقوم انا بأبعاد الحزن عنك..... يا رجل هل هناك شخص عاقل  يتزوج؟ "

كان يردف اخر كلامتة بينما يضع القلب بصندوق ليقوم بلاحتفاظ بيه

بعدها اقترب منه و جسى على ركبته و اصبعة يلتف حول احد المسامير التي تغرس بذراعة

𝗗𝗮𝗿𝗸<11:11>Where stories live. Discover now