العوده للماضي حين كان تاي صغير مع والدته وفي الصباح الباكر على زقزقه العصافير حين كان تاي واضح راسه على رجل والدته
تاي: أمي
والدته: أجل؟
تاي: لم تساعدين الاخرين كثيرا أهذا الاننا أثرياء؟
والدته: ماذا؟
تاي: لكن والد ميونغ سون لم يشكرك حتى بالامس ,وساعدناهم في أعمل الحقل طوال الاسبوع ..لم يجب أن نستمر في مساعدة الناس هكذا ؟
والدته: أوه ألم تعرف يا تاي؟ أساعد الاخرين الاجل مصلحتي
تاي: بحقك..أنت تكذبين ...
والدته : هاها ..أنا أعني ذلك عندما تكون صغيرا وتساعد الاخرين فالاشياء الجيدة تحدث لك بعد ذلك
تاي: مثل ماذا ؟
والده: حسنا ..قد أنجبتك أليس كذلك؟ لكن منذ أن أنجبتك لا يمكنني التفكير في أي شيء آخر يكن أن يكون أفضل من ذلك , لذا فأنا لان أفعل هذا ..حتى تحدث الاشياء الجيدة لك سترى يا تاي , أنت تصدقني صحيح؟ وهي تربت على راس تاي
العوده للحاضر
حين كان تاي يفتح هيناه وهو يحس بشيء ما على صدره واتضح في ما بعد أنه الطفل
تاي: هاه..؟أيها الطفل ؟
بعدها نظر له بإبتسامه على وجه :با! وضع رجه ثانيتا على صدره الاخر وهو يهزه
تاي: مهلا ..ما الذي تفعله هنا ؟ أرى أنك قد بدلت ملابسك أين والدك؟
بعدها رفعت راسه ونظر ناحيه تاي: جاا!
بعدها أرتاح مره ثانيه : هممم! لا بأس...
: جااا!
تاي: شكرا ...على أيقاظك لي
في عند يونغي الذذي كان في الحمام وهو يفكر وهو يطير من الخجل على ما هو فعله إلى تاي في الامس
يونغي" لم فعلت ذلك ...؟أنا متأكد أنه لم يتوقع ذلك , على الاقل لم يقل أي شيء بخصوص ذلك ..من الافضل أن أعتذر له عندما يستيقظ , كان لا بد له أن يتصل بشرطه .. بالتفكير في الامر فأنا لا أستطيع تذكر أخر منره قبلت فيها شخص ما ,كنت مشغولا هذه الايان ..وقد مضى وقت طويل للغايه منذ أن كنت في علاقه رومانسيه ربما لهذا السببب.... غمغمغه كان ..الشعور جيدا ... يجب أن أعود ...لا يمكنني جعل أبني ينتظر "
حين خرج يونغي من الحمام نظر ناحيه السماء رأها مغيمه : أوه ..هل ستنمطر؟
تاي: أجل سيبدأ هكول الامطار بغزاره بعد
يونغي: اوه سيد كيم أنت مستيقط
تاي: سأتناول الفطور ثم سأقوم بدوري حول القريه يجب أن تأكل أيضا
أنت تقرأ
قريه نولدونغماي
Short Storyيونغي هو ليس من النوع الذي تتوقع عادة أن يستقر في الريف . إنه في أواخر العشرينات من عمرة , عسكري سابق ,و..أب أعزب لديه طفل عمره عام رهنتها صديقته السابقه عليه , عاطل عن اعمل وبدون أمل سوى منزل يأمل يونغي هو تشكل قريه نولدونغماي الهادئة منزلا جديدا ج...