حينَ أردت أَن أرتاح منڪ، جِئتُ واتڪئتُ على صدرڪ. فـحتّى في هربِـي منك ألتجِىء لڪَ.
▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"ماذا سنفعلُ بشأنِ المهمة؟ تعرف أنّ جيِين متعصب بكثرة وسندخل بمشاكل إن لم تسر الأمور على ما يُرام الليلة" قال جيسو بعدَ تنهدٌ خافتٍ
"سأُحطم وجهَه هذه المرة إن تذمر كالعجائز" ويونغهون يكون صادقا أكثر إذا هدّد دون عصبية. حالته الهُدوء خاصته هي إنذار خطر للآخرين.
"دعنا من هذا. سنُرسل أحدا بـدل تشانهي، من تقـترِح؟"
زفيرٌ زهيد أطلقه يونغهون مغمضا عينيه قبل أن ينفجر صارخا "بحق ابن مريم العذراء أ لم تقل أن الكحول تأتي بـنتيجة؟ لمَ لم يستجب لنا بعد؟"
انتفض جيسو على صراخه ورجع للخلف "هيه أنتَ، حاولتُ مساعدتك هنا، لمَ تلومني الآن.. فلنُـبدله بشخص آخر فحسب!" ردّ بنفس درجة الصراخ
"لا وألف لا. عليه إنجاز مهمته الأولى كي يعتاد على هذا. أ نسيت؟ ليدو اللعين اختاره هُو ليقوم بالمهمة الخطيرة الأسبوع القادم على الرغم من كونه مبتدئا. إنه يضع سلامتَـنا على المحك باختيـاره لغريب الأطوار هذا للقيام بالوظيفة. تبا! الآن مصيرنا يعتمد عليه"
كان صوته مرتفعا وعتيا حتى أن ليدُو سمعه حين نعته باللّـعين. لقد كان فقط يمر صدفة بالرواق!
"هيه كيم يونغهون، أ تبحث عن شجار معي؟ لا تستفز هرموناتي العصبية. أنتَ المسؤول عن تشانهي لذا درّبه جيدا إن كنتَ قلقا من فشل مهمته مع ذاك الأسبوع المقبل! و دع في احتمالاتك أنه إنسان وقد يحدث له أي شيء يعيق مُجريات الأحداث"
