29: مَـن الأَثـيـم؟ ᥫ᭡

53 14 15
                                    


ミ🎀・◦・ミ

╔. ■ .═══════╗

╰┈➤ 𝖂𝖍𝖔'𝖘 𝖜𝖗𝖔𝖓𝖌?

╚═══════. ■ .╝


▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰

هوُ من هويت والهوى بهوائي متهاوي.

▰═▭═▭═▭═▭═▭═▭═▰

طرق تشانهي البابَ بعدما وصل لجويون وأخيرا

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

طرق تشانهي البابَ بعدما وصل لجويون وأخيرا. انتظر قليلا حتى فُتحت له الباب، ابتسم ولكن سرعان ما انشاحت سعادته لرؤية حزن صديقه. دخل بقلق وأغلق جويون الباب عليهِما.

"ماذا هناك جويون؟ تبدو تعيسا"

"سأحكي لك، هيا"

أومأ له وتبعه للداخل.

كالعادة مكانهما بالمطبخ، كما السابق لمّا لم يعرفا أي أحد غير بعضهما بعد، لا جايهيون لا تيمين لا يونغهون ولا أمورَ معقدة.

نفسُ المكان، نفسُ الشخصين، مشاعرٌ مختلفة، هناءٌ منزوع من حياتهما.

وضع تشانهي يده على فخذ جويون، حاجباه مقطوبان "تحدّث!"

"ولكن أ ستُساعدني؟"

"إن استطعت فأجل طبعا."

أبعد الأكبر عينيه عنه "أخبرك بهذا لأنه من حقك أن تعرف أولا، وكي تساعدني ثانيا، وكي أقيس عليك مدى الصدمة التي ستحدث لتيمين حين يعلم كذلك"

"تُخبىء سرًا إذا؟" اقترب قليلا منه، متكئا بمرفقه على الطاولة وأعينه تفحص تعابير جويون.

"أجل" الارتباك جليّ عليه.

"تحدّث!"

"تشانهي أنا لستُ أعزبا.. بل متزوج ولديّ ابن ذو أربع سنوات"

نظر له الأصغر بضعة مرات دون أية تعابير، صمتٌ ساد وأفكار مبعثرة "تُحاول إيقاعي في فخٍ جديد للانتقام مني حول جايهيون؟ يكفي جويون لم يعد لانتقامك معنىً بعد الآن!"

حـبٌ فـي الڪنِيسة | بانغنيـوWhere stories live. Discover now