تراجعَ تايهَيونغ بهِ الى الخلفَ وهو يقبلهُ محاوطاً عنقهُ بقيَ يتراجعَ حتى سقطَ جَونغكوك على السريرَ وهو يعتليهِ اوَ الاصحَ قُول يجلسُ فوقَ منطقتهُ متعمقاً فَي تلكَ القبله اكثَر
لكَن جُونغكوك لم يعجبهُ لـ يسحبهُ من خصرهُ ويجعلهُ اسفلهُ داخلاً بينَ ساقيهِ لـ تصبحَ ساقَي تايهَيونغ تحاوطَ خصرهُ وَ هوَ اخذ شفتيهِ بـ قُبلَه آخرى جعلت قلبهُما يرتجفُ حباً ، حُباً
ثُم دفعهُ على جُدارَ السريرَ هُناك واخذَ يقبلَ بهِ ، تايهَيونغ كانَ جسدهُ مُرتعشاً ، يديهِ ترتجفُ ليسَ خوفاً بلَ حُباً فـ كُل ما يحصلَ الان يجعلَ من قلبهِ ينبضُ بـ صُخبٍ ، وَ بسرعَه
أستمرتَ قُبلتهُما لـ عدَه دقائَق ، كانت دقائقَ طويلَه جداً أدتَ الى تمزيقَ شفاهَ الأصغَر ، الى أحمرارَ شفتيهُما التَي أصبحتَ مُنتفخَه أثَر ذلكَ ! فـ لم تكن اي قبله بلَ أعمقَ
فصلَها أخيراً جُونغكوك فـ ألصقَ جبينهُ مع جبينَ تايهَيونغ: " حبيبَي ، دعنَي أتمردَ على جسدكَ "