فُوت،كُومنتَز أَستمتعوا🤍🤍 ~ ' تجاهلوا الاخطاء الاملائية آن وُجدت '
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
بقيتُ اقبلهُ بـ شُغفٍ كبير امتصَ شفتيهِ عميقاً الى جُوفَي ، وَ أخذتَها بينَ أسنانَي اقضمهُا ، واعضَ عليها استشعرَها جيداً امتتصصتَها بـ قُوَه شوقاً عن كلَ تلكَ الأيامَ !
قبلتهُ كاننَي لم افعلَ مُسبقاً ، كانت قُبلَه مليئَه فَي المشاعرَ مشاعراً مُختلطهَ بينَ الحزن والعتابَ ، وبين الحُب والشوقَ وكَم تألمتُ عندما ادركتُ اننَي يجبُ ان ابتعدَ عنهُ ..
أبتعدتُ أفصلُ القُبلَه ، أبتعدتُ عنهُ بـ صعوبَه لمَ ارغبَ أبداً بـ الأبتعادَ ، فـ شوقَي لهُ بات يفتتُ أضلعَي ، واهَ كمَ اودهُ
" لِما عُدتُ ؟ " سألتهُ مُجدداً بـ بُرودٍ ، برودٍ اثرَ ما اشعرَ بهِ ، فـ هنيئاً لَي لقدَ تحملتُ يما يكفَي منهُ ، ولا أعلَم كيفَ
" لا تكذبَ ، ليسَ مُجدداً قِلَ الحقيقَه لِما عُدتّ ، اللعنَه " قُلتّ وصرختُ اخر حديثَي بينما قلبَي بدأَ بـ ألامَي مُجدداً هو يكذبُ عليَ ! ما زالَ يكذبُ
" عُدت لـ أكماَل ما بقيَ ناقصاً ، اكمالَ مهمتَي وهيَ قتلكَ " قالَها لَي بـ برودَه صوتهُ ، قالهَا كـ انها شيئاً بسيطاً
وانا ضحكتُ لا بُد انهُ يمزحَ ، ليسَ لـ هذهِ الدرَجه هوَ ليسَ سيئاً ، هُو لا يكرهنَي : " يا لهَ من مزاحٍ تافهاً "
" لِما ؟ انا كذبتُ عليكَ ، أنا مُجرماً ، وايضاً مهمتَي قتلكَ اذاً ما سببَ عدمَ فعلَي ، هذا فـ أنا أكره.. " تمتم لكن .. لكنَ
قاطعتهُ اضعَ يدايَ على شفتيهِ مُصمتاً اياهَ ، هُوَ يمزحَ فقَط يمزحَ لا يفعلَ ذلكَ حقاً : " لا تكذبَ مُجدداً ، اياكَ وتفعلَ "