Lolita-larry

IX

•اللهم اني اخت ذنب ما قرات وما سمعت•
•لا تنسو الكومنت و الفوت•
•انجوي• ♥️
——————————————

"هل يمكنني ان احصل على ابني الان؟"تحدث وليام مقلب عينيه وهو ينظر ل هارولد و لوليتا الذي مازال ينظر الى هارولد ب ابتسامه كبيره و هارولد يبادله ب اخرى هادئه ، ابتعد لوي بخجل و هو يلتف الى ابيه الذي اخذه بين ذراعيه وهو يقهقه على خجل صغيره ، هو يشعر بالراحه الشديده لكون ابنه عادت له روحه اللطيفه بعد ان بقي لاشهر يعاني امام ناظريهم ، نظف هارولد حلقه وهو يعود ليقف ك ملك الموت و تزول ابتسامته بسرعه ، لا ريد من احد افراد قريته ان يروا جانبه اللطيف ، لا يريده ان يظهر سوا لقزم يخبئ وجهه بين ذراعي والده

"لقد كانت لحظه رائعه" صوت امرأة تحدثت ، صوت يكرهه هارولد ، نظر لها ببرود تام وهي تنظر له ب ابتسامه كاذبه و مصطنعه "ماللذي اتى بك الى هنا سلسبيلا!"سال هارولد بصوت بارد تماما ف لقد تعكر مزاجه لرؤيه وجهها الكئيب ،اقتربت منه امام الجميع تضع كف يدها على صدر هارولد "لدينا ثأر هارولد هل تتذكر"تحدثت بصوت تعتقد هي فقط انه مثير وهي تنظر له ك افعى سوداء سامه ، لوليتا قطب حاجبيه وهو يخرج من بين يدي والده الذي حاول ان يمسكه لكن لوي دفع يديه وهو يقترب ل صبح خلف هارولد ، بكل جرأه امسك لوي بكف هارولد اليمنى بينما ب يده الاخرى قام ب احتضان ذراع هارولد ك زوجه غيروه "غادري من هنا لا احد يريد سماع تفاهتك "تحدث هارولد بحده وهو يدفعها عنه

هي عادت للخلف تبتسم بخبث شديد ، ما ان التف هارولد و اصبح لوي امامه ، حتى شهق لوي و شعر بذراعي والده تحطيه من الخلف و تخبئه كما صرخ الجميع و صوت انين عالي ارعب لوي "اللعنه "هتف هارولد بالم يمسك كتفه ، اللعينه طعنتها !
"هارولد !"هتف لوي بخوف و هو يحاول ان يبعد ذراعي والده من حوله

"انا بخير"تحدث هارولد دافعاً ذراع ليام عنه "اجلب لي راسها ليام! لا تعود الى هنا بدونه!"تحدث هارولد بالم شديد "اعدك!"تحدث ليام بثقه قبل انا يتجهه بسرعه الى حصانه مغادرا القريه تاركاً عروسه بيوم زفافهم "اتركني ابي"تحدث لوي بصراخ ل يقلب وليام عينيه و يتركه حيث هارولد و سبينسر الذي ينظر الى كتفه "اللعينه ! لقد قام بغرسه عميقا "تحدث سبينسر وهو ينظر الى جرح هارولد النازف بشده ، تلك اللعينه اختفيت في ثواني بعد ان قامت ب طعنه في كتفه من الخلف "ه هارولد انت بخير!"تحدث لوي بقلق شديد و صوت مرتجف وهو يمسك بوجهه هارولد الغاضب ، هارولد ابعد وجهه و اومئ