" Under A Pains "
" Become "
" The Light "
" The Happiness "
" You And I "
" To Leave Of "
" The Misery "
" Your Heart "
أوقفني ...
عِندما ترى ..
قلبِي ..
يتَجَلَّى
عليّهِ
السّواد ..
" 1595 July 2 . In The Wales "
عبرَ الحديقة الحمّراء.. حينَ الورود تُغطيهَا
يوجدُ شجرةٌ
حيثُ أوليفر يجلسُ هُناك ..
يلامس أوليفر وردةٌ بيضاء
أوليفر : أبي ..
أعلمُ إن روحكَ متجسّده مِثل هذهِ الورودِ
حوّلي ...
نعم .. لم أكن أراكَ دائماً ؛ بِسبب مرضي
لكن لطالمَا كُنتُ أتخيلكَ معّي
كُنتُ أنسِجُ ذكرياتِي معَ خيالكَ فِي عقلي دائماً...
ينهضُ أوليفر .. وينظِرُ إلى الوردةُ
أوليفر: أحبكِ يا وردتِي
ستبقَى دوماً .. فِي قلبِي
لا تكونُ الروح سعيدةٌ ..
عِندما تُظلَم
وتُقتل بطريقةٌ بشعه ..
وتبقى حزينة
لأجلِ دمّهُا ؛ الذي نزفتهُ
بائِسة
بِعدم دفنُهَا .. بيّنَ الافئْدة التى أحبتهَا
والأرض التى ولّدت بها ..
مَا حقيقة المَوّت ؟
أ هُوَ يجلبُ السّعادة
أمّ مجرّد مِن ألالام ..؟
غَابِريل : فِي الروح ..
هُناك
يوجد داخِلهُا
المَوَات
وَلكِلُ روحٌ غايَتُهَا مِنّهُ..
أرواحٌ ..
مُتجسّده عبرَ ورودٌ بَهِيّ
تَدورُ حَوّل أُوليّفر ..
خَلْفَهُ .. غَابِريّل
حيثُ في الحوّل
أطيّافٌ ، مَليّئةٌ
بالوِجْدَان
المَنِيَّة
لأْوَاء
مُغْتَمّ .. وتَأَوُّه
تَدورُ حَوّله
YOU ARE READING
The Bird of Hill
Historical Fictionهُناك! في أعلى الجِبال ، يتألم البحرُ .. يتَجَلَّى النُور .. تحترقُ اللأم و يبقَى رمادُ الأسَى
