9

18 7 17
                                    

« سَئِم عقلي من التفكير بكَ،لكن قلبي أَعرض عن إقلاع كَلَفِكَ..

ذات الخمسِ والعشرين سنةً أصبحتْ المدربة لاليسا مانوبال التي تغنّى العامة بكفائتها والتي جذبتْ أنظار أكبر الشركات وأكثرها غنىً..

لكنها لازلت الحمقاء من السبع سنوات الماضية التي تحبك بجنون.

صِرتُ أترددُ للملاهي كثيراً أتعلم؟

أشرب حتى يبلغ الهدفُ مرماه ويتنهي بي الأمر في بيتي،أبكي على ذاتي اللعينة التي لم تكن لها الكرامةُ عنواناً!

كما أن جروح المشرط أصبحتْ زِينةً لـ رسغِي،

ولكن يا لها من زينةٍ قبيحةٍ أتعلم لما؟

لأن دماءَ أوردتِي خرجتْ مجدداً..

أشعر بالدوار..

الرواية ضبابية

الدموع اِستنشفت في عيناي..

حسناً ما الجديد؟

يحصل هذا كلما جرحتُ نفسي،لكن جارتي جيني تنقذني وتذهب بي للمستشفى..

إنها طيبةٌ حقاً كما زوجها كذلك،

لكن هذا يذكرني بالماضي اللعين
هل تعلم؟

على كلٍ لقد أطلتُ الرسالة،أحبكَ حتى الآن خافقي!»

Can you remember?Where stories live. Discover now