الطريق الذي لا أعرف نهايته

513 30 64
                                    

-chapter10-
- الطريق الذي لا أعرف نهايته -

أوهااايو ديسوو ^_^
كيف حالكم يا رفاق ؟ أرجو أن تكونوا بخير ، أهنئكم بقدوم الشهر الفضيل وكل عام وأنتم بخير .. وعساكم من عواده .. ♥~♥
حسنا ، حدث وأصبح هذا الشابتر هو ما قبل الأخير ، وطبعا السابق كان طويلا ..
وهذا أمر غريب أي أنني قلت إن زاد سيكون 10 وإن لم يزد سيكون 11 من غير شابتر ( ليس بارت ) ..
لا عليكم لقد تهت حقا @_@ ..
المهم الآن أن روايتي الأولى هذه قد قاربت على الانتهاء وأنا حقا متحمسة لكي أكتب آخر جملة في آخر شابتر بإذن الله ، و إن شاء الله بعد هذه الرواية ترقبوا القادم ..
نعود الآن ونبدأ هذا البارت .. :)

\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\●\\

في السابق :

- إيميليا : حسنا ، إنه وقت الذهاب ..

- كامي وتومي : إلى اللقاء ..

- كامي : كنا نفعل ذلك لأجل أمنا ، والآن نحن نود اللعب بحرية !!

- ليز : -_-! ياللمصيبة ، هذا مأزق كبير !

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

إتماما لما جرى في السابق بعد سقوط ذينك الشقيين علي ..
وكان ذلك مؤلما جدا =_= ، طبعا لم يتوقف حس النشاط لديهم بل أكملا لعبهما العجيب بكل طاقة ..
نهضت أنا من على الأرض وكأنني عجوز عظامها تفتت xD تبا لهما ! علي إيجاد حل لهذه المهزلة ..

ليز : كك - كامي كن ! أنت فتى عاقل توقف عن فعل هذه الفوضى رجاء !

كامي نظر إليها : أجبريني على ذلك ليسان - تشان ! ;)

ليز : *وجه غاضب* سألكمك بقبضتي يا هذا !!!!!

كامي : إييييه ؟؟!! ماذا ؟؟ سأخبر أمي بذلك !! أنت لست جليسة صالحة ، تريدين قتلنا أليس كذلك ؟!

تومي : ليسو - تشان شريرة ديسوو !! xD

ليز بارتباك : نن - نااني ؟!! أنا ؟؟ أنت تستفزني حقا يا كامي - كن ! أرجوكما توقفا عن اللعب قليلا ، أنا .. *نظرت لساعة يدها التي كانت تشير للثانية وخمس دقائق* ... تبا ! الوقت يمضي بسرعة البرق .. لدي عمل ، وأريد أن أقوم به ، ولا أعلم ماذا أفعل بكما حقا ، لذا أرجوكما أنصتا إلي قليلا !!

كامي : كااااذبة !! تريدين التملص منا ، هذا يعد أمر خاطئا لتفعليه بنا ليسان - تشان !! سأخبر أمي بهذا أيضا ، لقد بانت لي حقيقتك الشريرة !! :)

تومي : ليسو - تشان ، شريرة !! P:

~ تنهيدة ~

ليز : حسنا إذا ، ^_^ تريدان البقاء وحدكما ؟ لأنني جادة فيما أقوله ، حين تأتي الساعة الثالثة وهذا بعد 55 دقيقة بالضبط ، حينها سأذهب لمقر العمل ، و ربما لن أعود أبدا فكرا مليا بالأمر ، لماذا قد أكذب ، وأيضا لا مشكلة لدي إن أردتما أن تكونا في المنزل لوحدكما ، أنتما فتيان راشدان في العاشرة من عمركما وتعرفان مصلحتكما جيدا ، والآن ما هو رأيكما ؟!

Itsuka | في يوم ماحيث تعيش القصص. اكتشف الآن