البارت الرابع و الأربعون

81 7 21
                                    

أولا السلام عليكم جميعا إشتقتلكم كثييييير... يا ترى لسا فاكريني ولا لا.... ههههههه

ثانيا أنا آسفة مرة ثانية على تأخيري الغبي في طرح بارتات القصص ولو ما كانت الظروف لي منعتني ما كنت أوقف أبدا أتمنى تعذروني... 

وثالثا رمضان مبارك كريم عليكم وعلينا... كنت رح خلي لبعد رمضان وكمل البارتات بس خلاص ما رح خليكم تنطرون وشكرا على كل الرسايل الجميلة منكم...أحبكم لا تنسوني من التعليقات على القصة... التصويت وشكرا 

عثرت على ملاكي : البارت الرابع و الأربعون

في عمق الليل حيث تتلاطم الظلال وتتشابك الأسرار...كنت أنظر إليها بعيوني القرمزية الحادة ونظراتي التي تحمل ألوان من الألم والشوق...وقلبي المليئ بالأسرار والأماني المكبوتة حيت بقيت لسنوات وأنا أعيش في عالم من الذكريات المؤلمة حاملا بداخلي ألم الفراق و الشوق اللاذع... أنظر إليها حبيبتي ومجنونتي نجمتي الساطعة في سماء حياتي والتي جعلتني لا أذكر أي شيء عشته من حياتي كلها سوى قصة حبنا المليئة بالعاطفة والحميمية...ولكن الأقدار قررت أن ننفصل لثلاث سنوات... كان الألم ينهش قلبي في كل لحظة...

مرت تلك السنوات وأنا أنتظرها...أحلم بها...أتخيلها معي رغم كل ما قاسيته في فراق مجنونتي لكنني بقيت على إيماني بحبي و أنا أنتظر عودتها إلي كنت أعلم أنها موجودة أينما كنت و أينما رحلت و إرتحلت طيفها كان يلازمني ولكنني لم أكن أعرف إلى متى لإعتقادي أنها تزوجته... كنت أبحث عنها في كل مكان...ولكنني لم أتمكن من العثور عليها حينها...

كثيرا ما كنت أشعر بالإحباط والتعب من حزني ولكنني لم أفقد الأمل أبدًا كنت أعرف أنني سأجدها يومًا ما

وفي ذلك اليوم حدث ما كنت أنتظره وجدتها... كانت موجودة أمامي وهي عائدة إلي كما لو أنها لم تغادر أبدًا... كانت تحمل في عينيها آثار الألم والشوق، وكأن الزمن لم يمر علينا كانت حبيبتي تحمل في داخلها ألم الفراق نفسه، وكانت ترغب في أن أكون أنا الرائد يامي مايسرس جزءًا من حياتها مرة أخرى.

شعرت أن قلبي ينبض بقوة وبالحياة... 

كنت سعيدًا للغاية لأنني وجدتها لم أفكر إلا في أن أركض إليها واحتضنتها...

كنت سعيدًا للغاية لأنني وجدتها لم أفكر إلا في أن أركض إليها واحتضنتها

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عثرت على ملاكي / Yu-Gi-OHWhere stories live. Discover now