َحياة الغُرباء
يِسودَها البلاءْ
الذي لا دواءَ ولا شفاءَ منهُ
رُغّم ذلك يرَغْبهُ المرّءٍ
لِصمودَ العُظماء
فلا حَياةٌ لِمنْ لا داءِ إليِّه
فْداءٌ المَاضِي لا دُواءْ لهَا
يسَلكهٌ الكَثِيرٌ لِيعّطِي القليلٍ
هُنَا وهُناك
تَرَدُّد تارةٍ
تَرِكَة تارةٍ آخرىٰيرُونَ في الصَّمْتَ حياةٌ
لا أَدَرِي أَماتَتْ الكَلماتْ أمْ ماتَ ضَّميرُ المرّءٍ
تَرَمّم ذَلك المآوةَ الكَآبِة مَمزُوجِةٍ بالآسَىٰ والبٌكاءٍ
أتَظُنُّ هَلكَ منْ فِيهَا
لكَنْ سُرعانَ مَا ترىٰ تَوَسُّع البَغّضُ بِّهَ
طَغَّه وتَجردَ منْ فِيهَا
هَل بعد كُلَّ عُسِّرًا يُسَّر؟
لِتَنْشِتلَ بِينهم زهرةً
إيّ يعزفونَ أليِّهَا لحْنُ العّشق والهِيام
لِتَنحدَر منْهَنَّ أزهارًا آخِرةً
منْ صَّلبَ وحُوشًا بهَيئْةَ إِنَسّ
لا يمتدونَ لِلبشرٍ بصِّلةٍ
لِتَنخْلق منْ ذلكَ الصَّلبَ تِلكَ الأزهارِ
يِموتَ العّقْلُ ويِصَح القّلبٌ مرةً
لموقفًا يخَلقْ قّصةً
هَل إنتقام أمْ أنتظارَ؟
حياةٌ الغُرباءَ كـ الغّربالَ
غَرابًا لِشربَ دَينٌ الدماءَلتَهب رياحَ الخريفَ وتسّكنٌ قَلبِي
فـ يتَساقطْ أوراقِ أحبتي
ليِّنكسر ويضَيعَ عقلي
منْ أحببتَهُ أيُكسرنِي أمْ يُراهنَ لقتلِي
لا شّفاءً منَكِ ولا منْ دائكِ
بكِ وبكِ وبكِ يتَمتعُ قلبِي
لا سَلطان لقلبًا أتَفقْ معهُ عّقلاً !!
رَبّما لا أستحقكِ لكنْنِي أَسّتغْلكِ لمشّاعري
أتخرجينَ امرّءً كَثرةَ أليِّه الحياةُ عّناءٌ
نحنٌ مُتَضادانِ بعّشقًا متينَ !!
إيّ تكونَ حكايةً مُتراصنه أمْ مُبَعّثرةً
لنرىٰ بيننَا وبينكم منْ ؟!"بقلمْ خديجةَ🤎"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كل لي صارَ وليّ راحَ يصير بسببكَ لا تظّنَ بيوم إنسى لي سويتَ بيه طعنتكَ وكلامكَ باقي للموت وياي
بس ثق بالله مراحَ تشوف يوم حلو بحياتك من بعدي
وخليها بالك زين لي جاي أكثر من رايح_ أكسرچ وأكسر راسچ لا تعنتلين بالحچي تعنتل
هس اگدر أدوسچ وأدوس راسچ وأشوف ياهو لي يطلع وراچ
وكسرتَ القّامة أرجعها بس أعرفَ شلون أرجعها_چا خوش خلي اگلك شغله لو إني حاچيتها گبل ألك
خاف المرة الفاتت كسرتها المرة الثانية أحطها بيك
واعلمك الأمهات شجيبترى لا تنسى بت منو إنا وأبوي ياهو!
تعرف كلش زين مايحتاج اگلك شيسوي
YOU ARE READING
خَتم مُكفهر
Actionسُّحابٌ غليظٌ الأسُوادِ فَاعلاً عابساً مُجدِب مُتراكب مُتراكم وجوهًا لا يستحيل فهمها فعلاً لِـ مرءٍ لِيخَتْم بهِ كُلِّ ذهّنًا لتنولد تلكَ المُرجانة بين أسلافِ الأفاطير بين صفاف المعارك الذاتْ مُغرمةً بذاتْ العلم لكنها مؤذية العالمها تجهمت ذات سا...