الشاب الجانح هاناغاكي تاكيميتشي
فتى السنه الأخيره الجريئ وبذيئ اللسان
الذي لا يتوقف ثغره عن نطق الشتائم كثير المقالب بالأساتذه،
وعندما ينتقل مُدِرس الاحياء الجديد الصارم
والذي يكون الواقع في مقالب تاكميتشي وفخوخه لكن هل سيستطيع وضع حدٍ لفخاخ ومقا...
بعد أن انتِهت جَميعُ الحصص وهاقد حان الوقت للعوده للمنزل، وتاكميتشي قِد ذَهب إلى المدرس الأحياء.. ليقول له شيء
لحظ تاكميتشي أنهُ وجدهُ في المكتب الخاص بهِ بعد فتح الباب بهمجيه من قبل تاكميتشي..!
ينظر الأستاذ مانجيرو بهدوء ناحية تاكميتشي والذي قد توتر قليلاً ثُمَّ أغلقَ الباب، ينزع الأستاذ النظارات بهدوء ويترك الأوراق من يده
ليعطي اهتمامه لتاكميتشي.. الصمتُ يعم المكان لا احد يبادر.. عرف مانجيرو ان تاكميتشي لن يبدء بالمبادره ابداً لذى الحل الوحيد ان يبادر هو بالتحدث
" حَسناً تاكميتشي..؟، هل لديك شيءٌ لقوله؟ " يقول مانجيرو كلامه بصوتٍ أجِش قليلاً وعميق، وهذا ليس من عاداته بالفعل فهوا يتكلم مع تاكميتشي ببعض الهدوء وصوت عميق لكن ليس للغايه ولكن هذهِ المره... اعجب تاكميتشي بالفعل
- تاكميتشي الخفيف-
يميل رأس تاكميتشي للأرض وخده احمر بالفِعل ليتنهد بخفه ويقول " آه اجل....، أُستاذ مانجيرو... شكراً لك على نصيحتك.. وانا آسف على فعل كل هذهِ المقالب لكَ... " قال تاكميتشي بصوت متوتر
والذي جعل قلب مانجيرو في الهاويه يطوف، لكنه ابعد الشعور ورجع للواقع ليبتسم ويقول " قبلتُ أعتِذارك تاكميتشي.. لكن يجب عليك أن لا تفعلها مُجدداً! "
يرفع تاكميتشي رأسه مع ابتسامه على ثغره ثُمَّ يشكر أستاذه على قبول الأعتذار ويذهب.....
. . . .
كان تشوفيو ينتظر تاكميتشي بالفعل ليراه يركض ناحيته بسعاده، ابتسم تشوفيو لسعادة تاكميتشي وقال " أراك اعترفت للأستاذ مانجيرو لا اعتذرت" ينظر إليه تاكميتشي بنظرات حاده وقال " ولما اعترف!، ا.. انت فقط رأيتي اكن له المشاعر قليلاً ولكنها مشاعر عاديه"
