بارت 3 (الجدار)

276 24 3
                                    

لقد مرا مايقارب شهر.... و انا احلم بنفس الحلم
و لكن الغريب انني أصبحت اسمع صوت صوت خافت هادء لفتاة و رجل
لم تهتم قالت انه مجرد حلم غريب مخيف
لورينا:
كنت اتجول كاعدتي إذ بي المح شب اقل مايقال عنه وسيم
ذهبت له بهدوء وجدته مصاب دنيت منه لارا الإصابة
و لحسن حضه أنني كنت تجمع أعشاب طحنتهم ثم عالجت إصابته و قد كان يتألم و قفت لاسمعه يتمم ب.                  "  رفيق"
لم اهتم و عدت لمنزلي لاتدرب
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
عند الشاب
منذ  أسبوعين اشتم ذئبي رائحة جميلة رائحة و رد النرجس و الفراولة كنت أبحث عن صاحبها لكنني كل مرة افشل فقررت ان أعود إلى القطيع بعد أن أخبرني البيتا ان هناك هجوم من الظلال
و في الفجر الغد عدت إلى الغابة إذ بالظلال يهجموني لقد دخلت في نزاع. حاد معه و لقد و لغدره لقد كان معه مجموعة ليطعني أحدهم  و اقع لاصنع درع من الطاقة حولي كي لا يقترب مني احد منهم بعد مدة اسمع صوت قتاة رقيق يقترب و انها صاحبة الرائحة المخدرة و ذئبي لم يتوقف عن العويل في رأسي و القفز لتقترب مني بهدوء وترا مكان الطعنة لتخرج من حقيبتها أعشاب و تطحنهم لتعالجني و عندما و ضعت يدها لسارت قشعريرة في جسدي و قفت لتغادر لاهمس ب"رفيق" سمعتني لتنظر لي بتعجب ثم تذهب
ليقول ذئبي"لمذا ذهبت؟"
اجبته بهدوء"لا اعرف"
تخاطرت مع البيتا الخاص بالقطيع احظر جنود و عدنا  الي القطيع
و عندما دخلت الي المنزل صرخت امي
مذا بك سالار!؟!!
ليجبها البيتا"لقد تعرض الي هجوم لونا من قبل الظلال بخدود الغابة "
لتوجه امي نظرها نحوي "و مذا كنت تفعل هناك"
لاقول لها بخمول "لقد و جدتها يا أمي"
لتنظر امي بتعجب و تسألني "من؟"
لاجبها و انا اتذكر نظرتها لي و عينيها البنية  "اللونا المستقبلية القطيع و رفيقة روحي و زوجتي"
لنتظر امي و البيتا بصدمة
لاصعد لغرفتي ولارتاح و انا اتذكر بنية العينين خاصتي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
في مكان آخر
👤:سيدي مازالت حية
مذا تقول!؟
👤:كما اخبرتك
اقولها و احرق كل المملكة لا يجب أن يعرف احد بوجودها
👤:حاضر سيدي
.
.
.
.
.
يتبع
دعمكم بليييز 🍃👑👑

لوزفين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن