الجزء 3

4 0 0
                                    

هدية الله

للكاتبة ليلى & زينب

بقي القليل حتى تفرج المحن"🦋
ارأيت ممتحنا طول العمر يمتحن.؟!🤍
Part:8
🎐عند مريم🎐
مريم: السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

امينة: اش هاد لوقت تخلعت عليك

ابراهيم: خليها غير دخل بعدا

مريم: اليوم عيانة بغيت نعس

ابراهيم: سيري ابنتي الله يرضى عليك

امينة: و جاوبيني فين كنتي

مريم: ماما

ابراهيم: خليها لبنت عليك

امينة: و صافي نهار تولدي و تحسي بحالي

مريم: واخا اللالة

دخلات لدريسينغ و  لبسات بيجامة فالاحمر و مخططة بالابيض و تحشات فناموسيتها غارقة فسبات عميق و هي كتفكر فالموقف لي تحطات فيه مع محمد

هدية الله

للكاتبة ليلى & زينب

بقي القليل حتى تفرج المحن"🦋
ارأيت ممتحنا طول العمر يمتحن.؟!🤍
Part:9
دازت سيمانة على نفس الحال مريم مع دارهم و محمد لي ديما مدابز مع الاب ديالو

صباح جديد يحمل في طياته احداثا جديدة

محمد: صباح النور

امينة: صباح الخير فقتي اليوم بكري

احمد: و هادشي لي بان ليا ياك ما الساعة خسرات؟

محمد:عندي واحد الغرض نقضيه و نرجع

احمد: دوز عندي للمحل بغيتك

محمد: اوك

🎐عند مريم 🎐

مريم: صباح الخير

احمد صباح النور فين هي ماماك ؟

مريم: ماما راه ف..

امينة:انا جيت  هه كنت فالسطح

ابراهيم: اه تفكرت مريم عافاك ابنتي مشي تجيبي لينا الخبز من المخبزة ديال احمد؟

مريم:اوك

لبسات جلابة فالابيض و فولار فالرمادي خذات الفلوس و مشات

مريم: السلام عليكم اعمي احمد

احمد: وعليكم السلام ابنتي كيف دايرة لباس عليك

مريم: لباس الحمد لله كيف دايرة خالتي عائشة؟

احمد: راه مفقوصة مع الصكع ديال ولدنا

مريم: علاش مالو؟

احمد: اودي ابنتي معرفتش شنو نقول

مرمي: الله يهدي ما خلق عطيني 5باريزيانات

احمد:واخا

هدية الله

للكاتبة ليلى & زينب

بقي القليل حتى تفرج المحن"🦋
ارأيت ممتحنا طول العمر يمتحن.؟!🤍
Part:10

دخل احمد يجيب الخبز من الداخل حتى دخل محمد لي جا يشوف الاب ديالو

مريم: شكرا

احمد: العفو نعرفك على ولدي محمد هو لي عندي
هادي مريم بنت الحاج ابراهيم

محمد: متشرفين

ترددات تسلم عليه و لكن فالاخير سلمات امرها لله

مريم:الشرف ليا اخويا

مريم: شكرا

احمد: العفو نعرفك على ولدي محمد هو لي عندي
هادي مريم بنت الحاج ابراهيم

محمد: متشرفين

ترددات تسلم عليه و لكن فالاخير سلمات امرها لله

مريم:الشرف ليا اخويا الله يعاونك اسي احمد

احمد: بسلامة ابنتي

خرجات مريم و تبعها محمد

محمد:  مريم

مريم:وي

دارت شافت فيه و هي شاداها الخلعة و خايفة محمد حس بيها

محمد: متخافيش بغيت غير نهدر معاك

مريم : اه واخا

محمد: انا كنعتاذر على الموقف ديال داك النهار سمحيلي

مريم حسات بالارتياح لانها ظنات انه غيبغي الفلوس

مريم: ماشي مشكل اخويا

بغات تمشي و هو يشدها من يديها

محمد: باقي مساليتش هدرتي عافاك

مريم: شنو باقي

محمد: صراحة عجبتيني و بغيت نتصاحب معاك

مريم تعصبات و العروق غلغلو ليها فراسها تهدنات و هي تهدر

مريم: خويا اولا انا ماشب من دوك البنات ديال المصاحبة و الحب داكشي معنديش معاه اوك
ثانيا انه الله سباحنه و تعالى كيقول《 و اتوا البيوت من  أبوابها 》

محمد: واخا الالة

مريم: السبب الثالت هو انك نتا ماشي مسلم لانك بدلتي الديانة ديالك وانا مبغيتش راجل يهودي و لا نصراني

هـــــديــــة_الـلـهWhere stories live. Discover now