الجزء 8

1 0 0
                                    

للكاتبة ليلى & زينب

بقي القليل حتى تفرج المحن🦋
ارأيت ممتحنا طول العمر يمتحن؟!🤍

Part:40

زينب: معقلتيش عليا كذبو عليا قالو ليا متي انا عشيقتك حبيبتك و هاذا لي فكرشي ولدك ملي درنا الكسيدة ملقيتكش

فلاض باك

انطوني: انا كنبغيك ازينب و مستحيل نخليك

زينب: و لكن واليدينا مبغاوش شنو نديرو

انطوني: نهربو برا المغرب و نعيشو انا و ياك و ولدنا

زينب: واخا

مشاو فاش كانو غاذيين دارو كسيدة و انطوني فقد الذاكرة بينما زينب لقاوها شي ناس و داوها لطبيب و هو ملقاوهش لان منظمة المافيا لقاتو و داتو لعندها داواتو و خدماتو معاهم

نهاية الفلاش باك

انطوني: نتي كذابة

زينب: :عندي الدليل

جبدات تيليفونها و وراتو التصويرة ديالها هي و ياه و لكن دون جدوى معرفهاش

انطوني: دابا خاصك تمشي معايا حين ليك قبل ما يلقاك محمد

زينب: كتخاف عليا (طبعات بوسة خفيفة على شفايفو)

انطوني: انا خايف على راسي هاذ الساعة

جرها من يديها و داها للوطو

عثمان: شنو درتي ازينب ياك انا وياك و محمد بحال الخوت و مريم صاحبتك علاش درتي هاكا

زينب:: الى اضطريت غنقتلكم كاملين

انطوني: هنيونا دابا عندي شغل كثر منكم كيفاش الدراري هي كتعرفني

فارس و عثمان: كتعرفيه

عثمان: فين كتعرفيه

انطوني: الهدرة حتى نوصلو للمقر

#يتبع غذا

للكاتبة ليلى & زينب

بقي القليل حتى تفرج المحن🦋
ارأيت ممتحنا طول العمر يمتحن؟!🤍

Part:بداية الاجزاء النهائية

وصلو بعد نصف ساعة لواحد الكَراج حلو ليهم الكَرد  الباب و دخلو

انطوني:انا غنخرج عندي واحد الغرض نقضيه و نرجع

عثمان: واخا

فارس: فين غنديوها اَشاف

انطوني: هبطوها لتحت و متخليهاش بوحدها راه الشيطان بعينيه معانا

زينب: بزاف عليك فيا الجوع

فارس:  واخا  عثمان  سير جيب قرعة ديال الماء و شي حاجةتاكلها

عثمان: سير نتا انا خصني نهدر معاها

فارس: اوك متهورش

عثمان: لا

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 29 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

هـــــديــــة_الـلـهWhere stories live. Discover now