Ballerina and playing with fire/ْرَاقِصَةُ بَالِيه ولَعِبْ بِنَار

✦chapter7✦

نجمة تقديرا لتعبي ★
★★

تجاهل(ي) الأخطاء الإملائية
__________________________
تَذكِير
عِنْدَمَا عَلِمُو انْهُ يُفَكِّرُ فِي دُخُولِ كُلِّيَّةِ شُرْطَة وَفِي جِهَةٍ اخْرَى رُوحَ ابْنَتَي لَدَيْهَا جُرْحٌ وَالْوَقْتُ لَايَدْوَى كُلُّ جِيرَاحٍ عِنْدَمَا افْكُرْ فِي هَذِهِ الْأَشْيَاءِ غَيْرَ مَنْطِقِيَّةٍ لأسْتَطِيعَ تَنَفُّسَ كُلِّ هَذِهِ امُورَ مُخْتَلِطَةٌ جِدًّا وَايِضًا ذَلِكَ وَغَدٌ لَمْ يَرْدَعْ ابْنَهُ عَنْ فُيُولَا وَكَيْفَ سَتَكُونُ رَدَّتْ فِعْلَهُ اذَا اكْتَشَفَ انْ هَوَسَهُ مَاتَ وَانْهُ يَرْكُضُ وَرَاءَ رُوحٍ تَجَسَّدَتْ فِي جِسْمَنِهَا لأكْثَرَ وَرُوحِ ابْنَتِي لَنْ تَسْتَطِيعَ تَحَمُّلَ قَسْوَة فَكَتُور كُلِّ هَذِهِ امُورٍ مُتَذَخِّلًا لَكِنْ فَقَطْ شَاهَدَنِي كَيْفَ سَأُنْهِي هَذِهِ هُرَاءً...
••••••••••••••••••••••••••••••••••••

اسْتَيْقَضْتْ وَانًا ارْتَجَفَ لِمَاذَا لَايُمْكِنَّنِي تَخْفِيفُ هَذَا ارْتِجَافٌ لِعَيْن ارْدَفْتُ ذَلِكَ وَانًا ادْوَرْ حَوْلِي وَامْسِكْ بِيَدِي مُرْتَجِفَةً لَيْسَ هُنَا اذَا يَجِبُ عَلَى خُرُوج اتَّجَهَتْ نَاحِيَةُ الْبَابِ وَانًا ادَّيرَ مُقْبِضٍ  ثُمَّ نَعَمْ نَعَمْ مَفْتُوحٌ  خَرَجْتُ وَانًا ارْكُضْ نَاحِيَةَ الدَّرَجِ لِي اقْفِ فِي مَكَانِي بَطَل رِوَايَتِي مُفَضَّلَةً  يَجْلِسُ يَقْلِي بَيضَ وَقَدْ قَامَ بِحَرْقِهِ بِلَفْعَلِ اضْنِ انِّي احْلُمْ الشُّكْرَ لِلْأَلِها لِأَنَّها دَعْتنِي اعْيَشْ لِكَيْ اعْيشَ هَذِهِ لحْضَةٍ اقْتَرَبْتُ مِنْهُ وَانًا فَمِي يَاكِدْ يَصِلُ لرُكْبَتَايَ قالت فيُولَا: مَاذَا انْتَ تَطْبَخُ وضعَ 

فَكَتُورُ عٌيوٌنِهّ  عَلْآ فَيُولَا وَهِيَ تَتَقَدَّمُ مِنْهُ وَفَمُهَا مَفْتُوحٌ فَكَتُورٌ: انَا لِأَعْلَمَ لِمَاذَا تُحِبِّي الْبِيضَ مَطْبُوخٌ فَيُولَا: مَاذَا اكْلُهُ نِي هَلْ انَا شَبَحُ التَّفَتَا فَكَتُورٌ وَنُطْقٌ: لَا لَيْسَ هَذَا مَقْصَدتهُ انْتِي تُحَبِّينَا بِيضٌ مَطْبُوخٌ آلَذِيَ يَكَادُ يَحْرَق دَعْكِي مِنْ بِيضِ عَزِيزْتِي قَآلَتٌ فَيُولَا بِعٌبوٌسِ: لَكِنْ فَطُورِي فَكْتُورٌ: وَمَنْ يَهْتَمُّ بِفُطُورٍ اوْ لِبِيضٍ انَا وَجُبَّتِي جَاهِزَةً مُنْذُ امْسٍ قَالَ ذَلِكَ وَهُوَ يَقْتَرِبُ مِنْهَا فَيُولًا فِي نَفْسَيْهَا: مَاذَا يُرِيَدُّ هَذَا احْمقْ لَا هُوَ يَقْتَرِبُ انًّا لأَسْتَطِيع مُقَاوَمَةَ هَذَا وَسِيمٌ ضَلَّتْ فَيُولًا تَبْتَعِدُ إِلَيَّ حِينًا الْتَسَقْتْ بَلْ حَائِط ارْدَفْتْ فِيُولَا وَهَيَاتْشِيرْ بِئْصْبْعيْهَا إِلَيَّ بِيضَ الَّذِي احْتَرَقَ ذَهَبٌ فَكَتُورٌ مُسْرِعٌ وَهُوَ يُطْفِئُ نَارَ عَلِآ بِيضٌ وَفَيُولَا تَكَادُ تَكْتُمُ ضَحْكَتَهَا، وَضَعَ فُكْتُورَ يَدِهِ عَلَى رَأْسِ فِيُولَا وَقَامَ بِمُبَعْثَرَتْ شَعْرَهَا لَوت هِيَا لأُخْرآ محِيهَا وَفَوْرَ انْ ازْحَ يَدَهُ ذَهَبَتْ إِلَيَّ بَابُ ثَلَّاجَةِ فِضِيٍّ وَالَّذِي کْآن يَضْهَرُ انْعَكَسَهَا شَعْرُهَا اشْقَرَا وَثَمَّ بَدَأَتْ ترَتُّبَ شَعْرِهَا وَتتمتٌمً بِشَاتئِمَ اقْتَرَبَ نَحْوُهَا وَوَضَعَ دَقَنَهُ عَلَيَّ كَتِفَهَا وَتَكَلَّمَ وَهُوَ يَتَمَعَّنُ فِي حَرَكَاتِيْهَا لَطِيفَةً مُرْهِقَةً لِقَلْبِهِ  فَكَتُورٌ: لَازلتِ جَمِيلَةً حَتِّي لَوْ أٓصْبَحْتِي صَلْعَاء فَيُولَا: لَمْ تَجِدْ غَيْرَ مِثَالٍ صَلْعٍ انْتَ غَرِيب فكتُور: نَعَمْ نَعَمْ عَبِسْتَ فَيُولًا ثُمَّ صَرَّختْ: هَيَا ارِيدُ ذَهَابَ الِي مَنْزِلٌ اضْلَمَتْ عُيُونَ فكْتُور وَاصْبَحَتْ شرَارَاة تَتَاطِيرُ مِنْ عَيْنِهِ ثُمَّ قَامَ بِإِمْسَاكِ فَيُولَا مِنْ كَتِفِهَا بِقُوَّةِ وَادرهَا وَهُوَ يَحْدِقُ فِي وَجْهِهَا بِبُرُودٍ قَاتِلٍ ثُمَّ انْحَنِيَ الِيَّ اذْنُهَا وَهَمَسَ بِهُدْؤٍ وَنَبَرَتْ تَهْدِيدَ تَطْغَى عَلَيَّ صَوْتُهُ وَارْدُفْ  قَائِلٌ: لَايُوجَدْ مَنْزِلٌ لَقَدْ مَنَحْتُكَ قَلِيلًا مِنْ وَقْتٍ مِنْ اجْلِ لَعِب مَعًا لَکْنِ ذَلِكَ مُغَفَّلٌ لَقَدْ اعْتَرَفَ لِذَلِكَ انْتِي  وَصِلْتِي إِلَيَّ نِهَايَةَ لُعْبَةٍ لِذَلِكَ يَجِبُ اثْبَاتُ امْلكِي اوْلِيسْ عِنْدَمَا نَطَقَ بِتِلْكَ كَلِمَاتٍ لَقَدْ تَوَقَّعْتُ ذَلِكَ لِذَلِكَ فَقَطْ ذَهَبْتُ بِكُلِّ هَدْؤٍ الِيَّ ارِيكَةٌ  وَثُمَّ صَرَّحْتُ بِخِفَّةٍ وَانَا اجْلِسْ عَلَيَّ ارِيكَةَ بِقُرْبِ تِلْفَازٍ وَاخْدَتْ بِيَدِي رَقَائِقَ بَطَاطِسٍ بَعْدَمَا ابْعَدَتْ يَدُهُ: انَا اكْرَهْ فِعْلَ شَئٍّ وَكَمَا تَعْلَمُ انَا لَا أَفْعَلُ شَئْ اصْلًا لَكِنِّي مَنْهَكَةٌ أنَا فَقَطِ اكْرَهْ نَاسَ مُتَسَلْطِنَ امْثُلَاكَ لِأَنَّهُمْ يَجْعَلُونِي اتَصَرَّفْ كَالْمَاشِيَةِ مُتَقَادَةً وَانًا لَسْتَ غَبِيَّةً لِكَيْ اجْلِسَ مِثْلَ طِفْلٍ رَضِيعٍ نَضُرٍ فَكَتُورٌ لَهَا وَلَقَدْ تَوَقَّعَ جُوبُهَا هُوَ حَتِّي يَكَادَ يَنْضَرُ لَهَا وَهُوَ يَقُولُ: اعْلَمْ ذَلِكَ يَاوَردِي انْتِي لَسْتَ مَاشِيَةً انْ احْبِكَ لِذَلِكَ فَقَطْ ارِيدَكَ انَا ارِيدَكَ وَبِشِدَّةٍ وَصَرَاحَةً انًّا لأَهْتَمَّ بَرَائِيكي نَضَرْتْ لِي فَكَتُورُ الَّذِي انْهُ حَتِّي لَايحبَّنِي انًّا لأُرِيدُ آنِ تَطْولَ هَذِهِ مُحَادَثَاتِ الَّتِي لَانْهَايَةً لَهَا لِذَلِكَ فَقَطْ سَأَقُولُ مَايَجُولْ فِي خَاطِرِي وَلَنْ اهْتَمَّ بِلَعوقِبَ: انَا لَسْتُ فَيُولَا نَعَمْ انَا لَسْتَ فَيُولَا قَدْ تَضُنُّ انِّي مَجْنُونَةً انْتَ مُجَرَّدُ بَطَلٍ رِوَايَةٍ غَبِيَّةٍ قُمْتُ بِقِرَائَتِهَا فِي حَيَاتِي سَابِقَةٍ انَا اعْلَمْ كُلَّ شَئٍّ اعْلَمْ نِهَايَةً وَبِدَايَةً لِذَلِكَ لَادَّعِي لِي إِتْعِب نَفْسكٓ مَعِي لِأَنِّي اعْلَمْ نِهَايَتِي وَنِهَايَتَكَ مَعِيَ انْتَ لَاتّحِبْني انْتَ فَقَطْ مَهُوسٌ بِي قآلَتٌ وٌکْآنتْ تَصَعَّضُ الدَّرَج نَاحِيَةٌ غُرْفَة تَبعَهَا فكتُور بَيْنَمَا يَكَادُ يُمْسِكُ يَدَهَا وَهُوَ يَقُولُ: اعْلَمْ وَانًا لأَهْتَمَّ انًّا فَقَطْ لأَهْتُمَّ انْتِي لَسْت مَجْنُونَةً لأَحَد مَجْنُونٍ فِي هَذَا عَالِمٌ انَّهُمْ فَقَطْ يَدْفَعُونَ لِلْجُنُونِ تَدْرِيجًا وَانًا لأَهْتَمَّ بِنِهَايَتِكَ مَعِي اوْ بِنِهَايَةِ هَذِهِ رِوَايَةٌ غَبِيَّةٌ كَمَا تَدَّعِينَ انَا مُهْتَمٌّ فَقَطْ بي هَذِهِ لِحضَة وَانْتِي هَيَا كُلُّ لَحْظَتِي الْتَفَتْ فَيُولًا وَهْيَا تَقُولُ بِهُدُوءٍ: ارْجُوكَ افْهَمْ فكتُور انَا لَدَيَّ حَيَاةٌ اخْرَى لِزَلْآ لَدَى كَثِيرٍ مِنَ اشْخَاصٍ يَجِبُ انْ اتَعَامَلَ مَعَهُمْ  اوْ كَيْفَ اقُولُ يُوَلَدُ بَعْضَ اطْفَالٍ وَتَتَجَوَّلُ مَأْسَاةٌ فِي دِمَائِهِمْ بِبَسَاطَةٍ وَذَلِكَ مِنْ صَعْبِ تَعَامُلٍ مَعَهُ فكتُور بِعَصَبيْةّ: انَا لأَهْتَمَّ وَلأُرِيدكِ انْ تَهْتَمِي آنتيَ تُحِبِّينَّ الْفَرِيدَ صّحًيَحً آذِآ سَوْفَ اقْتُلْهُ وَاجْلِبْ لِكَيْ قَلْبَهُ لَقَدْ تَجَاهَلْتُ كَثِيرًا مِنِ اجْلِكِي لِذَلِكَ فِيُولَا اوْ إِيزْبِيلَا انْتِي لَيْسَ مَسْمُوحٌ لِكَيْ انْ تَتَجَاهَلنِي مِنْ اجْلٍ كَثِيرٍ  ثُمَّ اقْتَرَبَ مِنْهَا وَشَدَّهَا الِيَّ حِ
حضْنُهُ وَهُوَ يُمْسِدُ عَلَيَّ شِعْرَيْهَا ارْدِفْ بِحَنَانٍ: فَسَدَتْ حَيَاةُ جَمِيعٍ بِسَبَبِ فِسْقِ الْأَبَاءِ شَعْرَ بِهُدُوئِهَا ثُمَّ اكْملْ لَاتؤَجلِي بُكَاءً سَوْفَ تَغْرقِينَ مِثْلَ بَارحْتُ لَاتَّصَمْتِي وَعَيْنَاكَ تَفِيضُ بِالْأَسَى رَدَّتْ فِيُولَا بَعْدَمَا اتَّكَائْتُ بِرَأْسيْهَا عَلَيَّ كَتِفَه بنبرة قَهْرَ : انَا لأَمْلِك حَق فِي انْهِيَارٍ انَا مُجْبَرْتُ عَلَيَّ سُكُون طُولَ وَقْتٍ انًّا لَسْتَ انَا انَا حَقِيقَةً لَسْتُ لَطِيفَةً انَا اصْرُخْ وَاشْتَمْ نَاسٌ فِي سِرِي وَاتَخَيلِ انِّي اقْتُلْهُمْ فَقَط اذَا ارْتَكَبُوا اخْطَأْ بَسِيطٌة لجَمِيع لَنْ يَتَحَمَّلَ شَخْصِيَّتَي حَقِيقِيَّةً مَلِيئَةً بِالْغَضَبِ لِكُلِّ شَئٍّ انًّا لِأَعْلَمَ انَا اشْعُرْ بَلْ كَرْهِيَّةً رَمَقَهَا فَكَتُورٌ بِهُدْؤٍ  ثُمَّ اخْدُ يَمْسِدُ عَلَيَّ ضهْريْهَا بِحَنَانٍ وَهُوَ يَقُولُ: لَا تُكنِّي عُنْصُرِيَّةً فَيُولًا اكْرَهِي جَمِيعَ انًّا لأَعْلَمَ مَاذَا فَعَلَ جَمِيعُ مَعْكِي فِي مَاضِي لَكِنَّنَا فِي حَاضِرٍ وَذَلِكَ اهْمٌ  اكْملْتُ وَهْيَا تَكْتُمُ شَهْقَتهَا: انَا... انَا... فَقَطْ كُنْتُ ارِيدُ انْ اكُونْ شِئًّا اسَاسِيًّا وَلَيْسَ احْتِيَاطًا وَلَا خُطَّةَ بِ وَلَا حلَّ اخْيِرْ وَلَا شَيْئًا زَائِدًا ارْدْتِ انْ اكُونَ اسَاسِيًّا ثُمَّ حَلَّ سُكُونُ عَلِيَّ تِلْكَ غُرْفَةً وَلَمْ يَسْتَوْعِب اخْرًا الًّا بَعْدَ مُرُورِ بِضْعِ ثَوَانِي اخْرًا حَتَّي بَدَأَ يَهُزُّهَا وَهْيًا لَا تُجِيبُ كَمَا لَوْ انَّهَا جَسَدٌ بِلَا رُوحٍ ارْتَعَبَ فَأَخَدَّهَا فِي خَضْنِهِ وَهُوَ يُجْرِي الِيَّ نَاحِيَةَ سَيَّارَةٍ قَامَ بِوَضْعَيْهَا فِي كُرْسِيٍّ بِرِفْقٍ كَمَا لَوْ انَّهَا قِطْعَةٌ زُجَاجِيّةٌ سَوْفَ تَنْكَسِرُ.........
اطْبِيبُ ايْنَ طَبِيبٌ كُلُّ مَايِسْمَعَ هُوَ صُرَاخُ فكتُور هِسْتِرِي وَهُوَ يَحْمِلُ وَرِيدَهُ ثُمَّ وَضَعَهَا عَلِي سِرِير اجْتِمَاعَ مُمَرِّضِينَ لي تفْحوصيها  وَبُعْدًا لحَضَّاتٍ اتَتْ طَبِيبَةً مُسْرِعَةً وَاكْمَلَتْ فَوحصَتيْهَا وَبَيْنَمَا فَكْتُورٌ يَكَادُ يُجَنُّ لِأَنَّ مَعْشُوقَتَهُ لَيْسَ مِنْ نَوْعِ الَّذِي يَغْمي عَلَيْهِ بِسَوْهَلَةٍ خَرَجَتْ طَبِيبَةٌ مِنْ غُرْفَةٍ وَهِيَا تَقُولُ ايْنَ عَائِلَةٌ مَرِيضَةٌ رَدَّ فَكْتُورٌ وَهُوَ يَتَقَدَّمُ مِينُهَا انَا انَا مَاخْطُبْهَا هَلْ هَيَا بِخَيْرٍ وَضَعَتْ طَبِيبَةُ يَدِهَا عَلَيَّ كَتِفَهُ مُحَاوَلَةَ تَهْدِيئَتِهِ وَهِيًّا تَقُولُ لَا تُقْلِقُ مُجَرَّدَ انْهِيَارِ عِصَابِيٍّ وَنُزُولٍ فِي ضَغْطِ الدَّمِ وعاطينهاَ مهدئْ.....
ذَاخلَ تِلْكَ غُرْفَةٌ صَغِيرَةٌ اطْلَقَ فَكُتُورَ تَنْهِيدَة وَهُوَ يَتَأَمَّلُ وَرِيدَهُ الَّتِي رَغْمَ انْتِئْهَاءِ مَغْدِي لَزلَتْ نَائِمَةً مُنْذُ 4سَاعَةً وَتَصَدَّرَ شَاخِيرُ لَطِيفٌ قَامَ بِتَغْطِيَتِهَا وَاتِّجَاهِ نَاحِيَةِ بَابٍ مِنِ اجْلِ اتِّصَالٍ بِأُمِّيْهَا
فيولا pov
تَلَمَّلْمتُ مِنْ عَلِيٍّ ارْضٌ وَانًا اسْتَشْعر بِوَرْدَةٍ ارْضِيَّةٍ قَارَصْتْ فَتَحْتْ عَيْنِي وَانًا مُذْهلْتُ مِنْ كَمِّيَّةٍ لامْحْدُودَةٍ مِنْ مرأة اقْتَرَبَتْ نَاحِيَةً احْدِهِنَّ وَانًا اعْدِلْ شِعْرِي فَوْضَوِي وَفُجَائَةً تَذَكَّرْتُ اخْرًا مُرًّا ايْنَ  كُنْتُ وَكَانَ هُنَاكَ شُعُورٌ غَرِيبٌ يَحُوثُنِي عَلَيَّ تَأْمُلُ عَيْنِي زَرْقَاءَ التي وتَحَوَّلَتْ اليَّ بُنِي   ثُمَّ فَجَائَةٌ بَدَأَتْ مرْأَة بِتَكَاسُرٍ وَاحِدَةٍ تُلْوَى اخْري بِدُونِ تَوَقُّفٍ وَضُهْرًا انْعَكَسَهَا لَا لَيْسَ فَيُولًا بَلِ ازْبِيلَا وَهْيًّا تَلْفِضُ اخْرًا انْفِسِيْهَا وَالْفَرِيدُ يَضْحَكُ ثُمَّ ضَهَرَ صَوْتٌ عَالِي يَقُولُ 
مَرْحَبًا بِيكَ ايْهَا نَجْمٌ ثَالِثٌ هَايِئَةَ حُكْمٌ سَمَحْت لكَيْ بِأَنْ تَكُونِي بُؤْرَةُ سَبَبِ تَغَيُّرِ حَبْكَةِ لَاكْن كُونِي صَالِحَةٍ اسْتَخْدِمِي مُسْتَقْبَلَ الَّذِي رَأَيْتُهُ الْمُسْتَقْبَلَ الْمُحَدَّدَ لِصَالِحِ جَمِيعٍ اذَا تَضَرَّرَتْ ايُّ شَخْصِيَّةٍ بِأَيِّ شَكْلٍ مِنْ اشْكَالٍ سَتَدْفَعِينَ ثَمَنَ وَاذَا اذِيْتِ لِي الْمِائَةَ مَرَّةٍ فَسَتَنْتَقِيمِي فِي مَرَّةِ الْمِائَةِ وَوَاحِدٍ وَسَتَدْفَعِينَ ثَمَنَ هَذَا لِذَا كُونِي صَالِحَةً حَتِّي لوكْنَاتِ حَيَاةِ رُوحِيك مَلِئَةٌ بِضَلَامٍ وَالْإِسْتِيَاءِ كَونِي اكْثُرْ صلاحًا مِنَ اشْخَاصٍ مِنْ حَوْلِكَ لِأَجْلِ نَفْسِيك
ثُمَّ فُجَائَةٌ قَاطِعٌ ذَلِكَ صَوْتٌ خَشِنٌ صَوْتٌ رَقِيقٌ وَهُوَ يَقُولُ اصْمُتِ انْتِ احْمُمْ..
الزَّبِيلَا انْتِي هَيَا نَجْمٌ الثَّالِثُ الَّذِي يَدْخُلُ إِلَيَّ عَالِمُ رِوَايَاتٍ وَمُهِمَّتُكَ هِيَا تُغَيِّرُ مَسَارَ قِصَّةٍ لَكِنْ اذَا نَتَجَ عَنْ فِيُولَا شَخْصِيَّةً اخْرَى سَوْفَ تَتَعَرَّضِي إِلَيَّ خَطَرٌ نُبْذٍ إِلَيَّ  نَجْمٍ لِأَوَّلِ لَانْ نَجْمٍ لِأَوَّلِ فِعْلٍ ذَلِكَ وَخُصِّصَ لَهُ عَالِمُ ضَلَامٍ مِنْ قِصَّةٍ وَلَقَدْ قُمَّتِي بِأَخْبَرَ احْدِ شَخْصِيَّاتِ الْقِصَّةِ اصْلِيتُ وَمِنْ مُحْتَمَلِ انْهُ سَوْفَ يَفْقِدُ ذِكْرَيَاتٍ حَوْلَ ذَلِكَ وَسَوْفَ يَتَذَكَّرُ اكْثُرْ شِئِيًّا فَكِّرْ فِيهِ مَنِ اجْلِكَ اخْرًا مَرَّةً وَسَوْفَ تَضْطَرِّينَ لِتَعَامُلٍ مَعَهُ كَمَا لِوَانَتِي مِنْ قُلَّتَيْهِ تَحْمِلِي نَتْجَةَ انْدِفَاعَكَ قَبْلَ حَتِّي تَمْهِيدٌ لَهُ  فِكْرِي جَيِّدًا  وَلِأَنَّ وَادَّعَا كَوْنِي صَالِحَةً يَانْجِمِي ثَالِثٌ....
pov مَارْيَا
كُنْتُ اطْبُخْ معْكَارُونَةً بِصَلْصَةٍ سِحْرِيَّةٍ خَاصَّتِي مِنْ اجْلِ ابْنَتِي لَقَدْ ذَهَبْتُ فِي رِحْلَةٍ تَعَلُّمِيَّةٍ  مُنْذُ يَوْمَيْنِ وَانًا اشْتَاقَ الْيَهَا وَلَقَدْ اخْبَرَتْنِي بِقُدُومَيْهَا يَوْمَ وَانَا ادْنُدْنْ بِأَحَدِي اغَانِي فَيُولَا الَّتِي أَلْسَقْتُهَا بِذَاكِرَتِي مَنْ كَثُرَتْ سَمْعِيهَا فِي غُرْفَتَيْهَا رَغْمَ انِّي لَا أُحِبُّ هَذَا نَوْعٌ مِنْ اغَانِي  ثُمَّ اوْقِفْ دِنْدِنْتِي رِنِينْ هَاتِفٍ اخْدَتْ هَاتِفَ "مَاهَذَا رَقْمٌ غَيْرُ مَسَاجلٍ غَرِيبٍ"  قُلْتُ ذَلِكَ ثُمَّ اجْبْتُ دُوَى مُسْمَعِي صَوْتَ مُمَرَضَةٍ وَهِيًّا تَقُولُ:  هَلِ انْتِي سَيِّدَةَ مَارْيَا امْ انْسَةُ فِيُولَا احْسَاسَةً بِنَبَضَاتِ قَلْبِي تَتَسَارَعُ..... وَاخْدَتْ مَارْيَا تَجْرِي فِي مَمَارَّةِ مُسْتَشْفَى قَصْدَ رُؤْيَةَ ابْنَتِهَا لمحَتِهَا فِي تِلْكَ غُرْفَةٌ ذَهَبَتْ نَاحِيَتُهَا وَلَكِنْ فَوْرَ انْ لَمْحَةِ ذَلِكَ رَجُلٌ الَّذِي حَتِّي لَوْ تَغَيَّرَ عَالمٌ بِأَكْمَلِهِ سُوف تَستطيْع تميزه انهُ إبِن..
يتبع...

_________________

بالنسبة لترتيب زمني سوف يكون متاشبك قليلا لكن مع احداث سوف ينضم في عقولكم+تم تجديد غلاف رواية +عيد اضحي سعيد 🍉